الصفحه ٢ : عليّ وهو
أحدثنا! فقال بعضهم : تركه لقرابته. فقالوا : حمزة أقرب منه ، وأخوه من الرضاعة ،
وعمّه! وقال
الصفحه ٣ : أبواب إلى غير
المسجد مع أبواب من المسجد. وأما علي فلم يكن بابه إلا من المسجد ، وأن الشارع صلى
الله عليه
الصفحه ١٩ : عليّ وهو
أحدثنا! فقال بعضهم : تركه لقرابته. فقالوا : حمزة أقرب منه ، وأخوه من الرضاعة ،
وعمّه! وقال
الصفحه ٢٠ : أبواب إلى غير
المسجد مع أبواب من المسجد. وأما علي فلم يكن بابه إلا من المسجد ، وأن الشارع صلى
الله عليه
الصفحه ٤١ :
فقالت أم كلثوم : إني لأستحيي من أسماء
بنت عميس ، إن ابنيها ماتا عندي ، وإني لأتخوف على هذا الثالث
الصفحه ٤٥ :
فقال عليّ للعباس : والله ما ذاك منه
نصيحة ، ولكن درّة عمر أحوجته إلى ما ترى ، أما والله ما ذاك
الصفحه ٤٧ : : أنكحنيها ، فوالله ما من الناس أحد يرصد من أمرها ما أرصده. فأنكحه عليّ.
فاتى عمر المهاجرين فقال : ألا
الصفحه ١١ : من حسنات أبي بكر!
وحديث : ما سبقكم أبو بكر بكثرة صوم ولا
صلاة ، وإنما سبقكم بشيء وقر في صدره! وهذا
الصفحه ٢٨ : من حسنات أبي بكر!
وحديث : ما سبقكم أبو بكر بكثرة صوم ولا
صلاة ، وإنما سبقكم بشيء وقر في صدره! وهذا
الصفحه ٤٤ : فقالت له ذلك. فأخذ عمر بذراعها ، فاجتذبتها منه فقالت : أرسل. فأرسلها
وقال : حصان كريم. انطلقي فقولي له
الصفحه ٥٨ : ء ، والطعن في ابن عباس القائل بحلّيتها حتى آخر لحظة من حياته ... نسبوا
القول بالحرمة والطعن في ابن عباس إلى
الصفحه ١٠ : تعالى لما اختارالأرواح
اختار روح أبي بكر!
وأمثالها من المفتريات الواضح بطلانها
ببداهة العقل
الصفحه ٢٧ : تعالى لما اختارالأرواح
اختار روح أبي بكر!
وأمثالها من المفتريات الواضح بطلانها
ببداهة العقل
الصفحه ٤٠ :
(١)
رواه الخبر ونصوصه
إن خبر تزويج أمير المؤمنين عليهالسلام أبنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب
الصفحه ٤٣ : ـ قال : شهدتهم يومئذ وصلى عليهما
سعيد بن العاص ، وكان أمير الناس يومئذ ، وخلفه ثمانون من أصحاب محمد صلى