الصفحه ٥٠ : بن
الخطاب ، فعاش حتى كان رجلاً ثم مات ... » (١).
٦ ـ ابن عبد البرّ في الاستيعاب :
وقال ابن عبد
الصفحه ٥٢ :
يعرف أولهما موتاً.
وقدّم زيد قبل أُمه بما يلي الإمام » (١).
٧ ـ ابن الأثير في أُسد الغابة
الصفحه ٥٣ :
وتوفيت أم كلثوم وابنها زيد في وقت
واحد. وكان زيد قد أصيب في حرب كانت بين بني عدي ، خرج ليصلح بينهم
الصفحه ٢ :
لفوائده :
« بينما الناس جلوس في مسجد رسول الله
صلى الله عليه [وآله] وسلّم إذ خرج مناد فنادى
الصفحه ١٧ :
ما صب الله في صدري شيئاّ إلآ وصببته في صدر أبي بكر ....................... ٦٩
لو لم أُبعث لبُعث
الصفحه ١٩ :
لفوائده :
« بينما الناس جلوس في مسجد رسول الله
صلى الله عليه [وآله] وسلّم إذ خرج مناد فنادى
الصفحه ٣٤ :
ما صب الله في صدري شيئاّ إلآ وصببته في صدر أبي بكر ....................... ٦٩
لو لم أُبعث لبُعث
الصفحه ٣٩ : ... منها ما كتبه الشيخ المفيد ـ رضوان الله تعالى عليه ـ جواباً
عن المسألة العاشرة من المسائل التي أودعها في
الصفحه ٤٦ : لامرأة أرغب
فيما يرغب فيه النساء ، فأنا أحبّ أن أصيب ما يصيب النساء من الدنيا ، وأنا أريد
أن أنظر في أمر
الصفحه ٤٧ : الله عنه » (١).
٣ ـ الحاكم في المستدرك :
وأخرجه الحاكم أبو عبدالله النيسابوري ـ
المتوفّى سنة٤٠٥ هـ
الصفحه ٤١ : بن عوف ، فإذا
كان الشيء يأتي من الآفاق جاءهم فاخبرهم ذلك واستشارهم فيه ـ فجاء عمر فقال :
رفئوني
الصفحه ٤٢ : ، عن زيد بن حبيب
، عن الشعبي بمثله وزاد فيه : وخلفه الحسن والحسين ابنا عليّ ومحمد بن الحنفية
وعبدالله
الصفحه ٤٣ : ،
وكان سريرهما سواء ، وكان الرجل مّما يلي الإمام » (١).
٢ ـ الدولابي في الذرّيّة الطاهرة :
وروى أبو