الصفحه ٥٣ :
، عن ابن إسحاق ، عن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب ، قال :
لما تأيّمت أم كلثوم بنت علي بن أبي
طالب من
الصفحه ٥٥ :
الطاهرة من طريق ابن إسحاق ، عن الحسن بن الحسن بن عليّ ، قال : لمّا تأيّمت أٌمّ
كلثوم بنت عليّ عن عمر
الصفحه ٦٢ : سعيد
القطان يقول : اشهدوا أن سفيان ابن عيينة اختلط سنة ١٩٧ فمن سمع منه في هذه السنة
وبعدها فسماعه لا شي
الصفحه ٥٤ :
فقالت : أي أبة ، إني امرأة أرغب فيما
يرغب فيه النساء ، وأحب أن أصيب ممّا تصيب النساء من الدنيا
الصفحه ٥٧ : بعضها يتعلق باصل الخبر ، خبر تزويج الإمام عليهالسلام ابنته من عمر ، وبعضها يتعلق بزواجها
بعد عمر
الصفحه ٢ : عليّ وهو
أحدثنا! فقال بعضهم : تركه لقرابته. فقالوا : حمزة أقرب منه ، وأخوه من الرضاعة ،
وعمّه! وقال
الصفحه ٣ : أبواب إلى غير
المسجد مع أبواب من المسجد. وأما علي فلم يكن بابه إلا من المسجد ، وأن الشارع صلى
الله عليه
الصفحه ١٩ : عليّ وهو
أحدثنا! فقال بعضهم : تركه لقرابته. فقالوا : حمزة أقرب منه ، وأخوه من الرضاعة ،
وعمّه! وقال
الصفحه ٢٠ : أبواب إلى غير
المسجد مع أبواب من المسجد. وأما علي فلم يكن بابه إلا من المسجد ، وأن الشارع صلى
الله عليه
الصفحه ٤١ :
فقالت أم كلثوم : إني لأستحيي من أسماء
بنت عميس ، إن ابنيها ماتا عندي ، وإني لأتخوف على هذا الثالث
الصفحه ٤٥ :
فقال عليّ للعباس : والله ما ذاك منه
نصيحة ، ولكن درّة عمر أحوجته إلى ما ترى ، أما والله ما ذاك
الصفحه ٤٧ : : أنكحنيها ، فوالله ما من الناس أحد يرصد من أمرها ما أرصده. فأنكحه عليّ.
فاتى عمر المهاجرين فقال : ألا
الصفحه ٦٣ : عمار في حق ابن عيينة ، وذلك ما أورده أبو سعد ابن
السمعاني في ترجمة إسماعيل ابن أبي صالح المؤذن من ذيل
الصفحه ١١ : من حسنات أبي بكر!
وحديث : ما سبقكم أبو بكر بكثرة صوم ولا
صلاة ، وإنما سبقكم بشيء وقر في صدره! وهذا
الصفحه ١٢ : لا يصحان عن
رسول الله. أمّا الأول ، فإن زكريا ابن يحيى كان من الكذابين الكبار. قال ابن عديّ
: كان يضع