الصفحه ٨٥ : ، حتى لو قيل إنه الذى مصرها لم
يبعد من الحق لو قدمها ، ولكنه حسنها وزاد فى قدرها وكان غاية فى الجود
الصفحه ٩١ : ، فوقف له
إسحاق ، فما كنّاه ابن فرّوخ ولا زاد أن قال له : «يا فتى ، أنّى رأيتك تغرى كلابك
آنفا ببهيمة
الصفحه ٤٥ : علينا عهد ، فلا نغدر بهم ونحن نخاف إذا التحم القتال أن يثبوا علينا ، ولكن
ننزل ممس على ماء كثير يحمل
الصفحه ٤٩ : لها أولادها مثل ذلك ، قالت : «كيف أرحل وأفّر ، وأنا ملكة والملوك لا تفر من
الموت ، فأقلّد قومى عارا
الصفحه ١٠٧ : بدّ»
، فلمّا رأى القوم فى جدّها قال لهم : «أعطونى من بيعتكم ما أثق به» فقالوا له : «أنفسنا
دون نفسك
الصفحه ٤٣ :
فانهزم القوم ، وقتل فيها أكبر فرسان البربر ، فذهب عزهم من الزّاب ، وذلوا
آخر الدهر ، فكره أن يقيم
الصفحه ٧٤ : ، نستريح ونعلف ، ثم نزحف إليه على أثره» ونزل
القوم عن الخيل وحطّوا السلاح وتضجعوا وانسلّ الرجل إلى إلياس
الصفحه ٢٧ : الكثير من التميميين قوم ورهط بنى الأغلب ، فكانت سندا قويا
لإبراهيم بن الأغلب فيما بعد (١).
وعندما خلع
الصفحه ٣٥ : البناء متقن العمل وفى الطبقة
الثانية منه مسجد لا يخلو من شيخ خير فاضل يكون مدار القوم عليه ، وفيه جماعة
الصفحه ٥١ : الكنيسة
، فلما رأى ذلك قومه طرقوا المرآة فكسروها ، وأرسل الملك إلى حيّهم فاستباحه وخرج
موسى من
الصفحه ٥٨ : : «أصلح
الله الأمير ، قد قال القوم» قال : «وقل أنت» قال : «أنا أقول ، وأنا انصح الناس
لك : إنه ما من دار
الصفحه ٦٧ : المغرب
يومئذ قوم فيهم دعوة الخوارج وفيهم عدد كثير وشوكة ، وكتب عبيد الله بن الحبحاب
إلى أبى خالد حبيب بن
الصفحه ٧٢ : الناس كل مبلغ ، وكان القوم الذين ظفر بهم
وجوههم وأشرافهم ، فلما رأى ذلك حنظلة دعا القاضى وجماعة من أهل
الصفحه ٧٨ : مائدة ومعه صهر له يقال له
شراحيل ، ممن كان وقف على سر القوم فى عبد الرحمن ، فقال لابن أنعم : «ابنتك طالق
الصفحه ٨٤ : ، فلقوا عمرو بن عثمان
الفهرى ، فقالوا له : قد كنتم حلفتم لنا الوفاء بما اشترطنا عليكم وإنّ هؤلاء
القوم قد