الصفحه ٧١ : للقتال ، واشتدت نصرتهم حتى استبطأوا
فراغ القوم من كلامهم ما سمعوا ، ثم إن رسول حنظلة أتى إلى القراء فقال
الصفحه ١٣٤ :
وعيسى الجلى ، وغيرهم ممن كان يتوثب على الأمراء ؛ لأن كل عامل من عمال
إفريقية كان من وجوه الجند على
الصفحه ٧ : العباس ، وقطع ذكر اسم المنصور فى الخطبة وهذا أول
الأخطاء الكبرى التى وقع فيها عبد الرحمن بن حبيب لأنه ظن
الصفحه ١٦ : جعفر المنصور إلى عهد هارون الرشيد ، ذلك لأن تجربة إسناد حكم إفريقية إلى فرد
بعينه مع بقائه على التبعية
الصفحه ٩٢ : بقيامه وحزمه ونكايته ، ولأن عمر بن حفص عمّه ، فهو لا
يألو فى طلب ثأره فوّجه إليهم فى ثلاثين الفا من
الصفحه ٦٤ : ، فبينا أنا
متوجّه نحو القيروان إذا أنا بركب ثمانية على دواب البريد ، فتصدّيت للقائهم ،
فإذا قوم سراة
الصفحه ٥٤ : ، وسار حتى إذا
كان بطنجة عبر البحر منها إلى الخضراء ، وهى على مجاز الأندلس ، فكره طارق أن يخرج
إليه من
الصفحه ٤٢ :
أجاهد من كفره حتى ألحق بالله ، ولست (ج) أدرى أتروننى بعد (يومى) هذا أو
أراكم لأن أملى الموت فى
الصفحه ١٢١ : عليك مضى إلى العلاء ومن معه كان فى ذلك نصرة
للقوم بنا ، فأمّا إذا أراد الانفراد بالأمر دون العلا
الصفحه ٥٧ : من أهل العسكر قطع ... الأخبية ، وإذا من فى العسكر موسى بن نصير أحمل (كذا)
عليه حمائلا ، فما بلغ
الصفحه ٨٨ :
ربيعة وقومه ديّات ، فقصد يزيد بن أسد ، فلم يحل منه بطائل ، ثم رحل إلى يزيد بن
حاتم ، وهو بالقيروان
الصفحه ١٠٨ :
تريد ، وإن شئت أعلمتك به» قال : «فخبرنى» قال : «نكون على عدة ثم نلقى
القوم كأنّا نسألهم عمّا جاءوا
الصفحه ٨ : وزاد الصلاة وأسقط ذكر النبى صلّى
الله عليه وسلّم من الأذان ، وقيل هو من بطون نفزاوة.
انظر : ابن خلدون
الصفحه ٩ : السمح بن مالك المعافرى ، وزاد خطر الخوارج الإباضية مما جعل
المنصور يطلب من واليه بمصر مرة أخرى سرعة
الصفحه ١٢ :
تستطع قواهم أن تسيطر عليها سيطرة كاملة خاصة وأن انتقال مركز الدولة من
دمشق إلى بغداد زاد من