الصفحه ١٤ :
كتب عمر بن حفص
إلى المنصور يطلب منه إرسال النجدات الجديدة ولكنه قتل قبل أن تصله النجدات
والتعزيزات
الصفحه ٢١ :
وقد دخل فى عهد
حسان (١) بن النعمان ـ واضع أسس النظم الإدارية فى بلاد المغرب ـ عدد كبير من
البربر
الصفحه ٣١ : دولة الأغالبة وبعدها (١).
٢ ـ الحضارة والعمران
:
ذكرنا ـ من قبل
ـ أن فترة الأغالبة فى إفريقية تعتبر
الصفحه ٤١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
ولاية عقبة بن نافع (١) ـ رحمه الله
رحّل عقبة من
الشام ، ولما مر على
الصفحه ٧٠ : حنظلة بن صفوان رجلا من لخم فى أربعين ألف فارس ، فقاتلوه
بباجة شهرا فى الخنادق والوعر.
قال
عمر بن غانم
الصفحه ٧٥ : ، وهما من البربر يدينان بدين الخوارج ، وكان بطرابلس عامل
لعبد الرحمن يقال له بشر بن حنش مولى لقيس ، فخرج
الصفحه ١١٩ :
الأبناء على من بباب سالم من داخل ، فدفعوهم عنهم ، وفتحوا الباب ، وفتح
أيضا باب أبى الربيع ، ودخل
الصفحه ١٢٣ :
عامة الجند من القيروان ومعهم النضر بن حفص بن عمر بن معاوية ، فخرج ابن
الجارود من القيروان مستهل
الصفحه ١٢٤ : قادم وبنى أيضا سور مدينة طرابلس مما يلى البحر ، وواتر الكتب إلى هارون
الرشيد فى الاستعفاء من إفريقية
الصفحه ١٢٥ : . فأقبل راجعا حتى دخل ومن معه من أهل القيروان ، فلما صار بسوق اليهود ،
وقد أشرف الناس عليه من دورهم نادته
الصفحه ١٢٦ : زين له ما كتب به». فكتب إليه ابن العكى : «من محمد بن مقاتل إلى النّاكث
تمام ، أما بعد : بلغنى كتابك
الصفحه ١٣٠ :
الإدريسية من ولده ، وهم إلى اليوم فى تلك الناحية مالكين أمرها ما ...
وكانت جارية إدريس التى ولدت
الصفحه ٢٩ : الولاية لإبراهيم بن الأغلب تلك التجربة السابقة مع
المهالبة ، وهم بيت من الحكام طالت ولايتهم واحدا بعد واحد
الصفحه ٤٥ :
وقال لهم : «إنى أردت أن أرحل إلى ممس (١) فأنزلها ، فإن هذه المدينة فيها خلق عظيم من المسلمين
ولهم
الصفحه ٥٠ :
منهما على ستة آلاف فارس ، وأخرجهم مع العرب يجولون فى إفريقية يقاتلون
الروم ومن كفر من البربر