الصفحه ٦ :
وكان عبد
الرحمن بن حبيب من أكبر قواد العرب البلديين بإفريقية ولذا كان أشدهم تطلعا إلى
ولاية
الصفحه ٤٤ : خيله فى طلبهم إلى كل موضع هربوا إليه من الأرض لا يزمّهم
أحد ومضى كذلك حتى دخل السوس الأقصى ، فاجتمع به
الصفحه ٨٠ : من بعدك» فخرج كل واحد منهما إلى صاحبه ، ووقف أهل
العسكر ينظرون إليهما وإلى جلدهما وصبرهما ، فتطاعنا
الصفحه ١٣٤ :
وعيسى الجلى ، وغيرهم ممن كان يتوثب على الأمراء ؛ لأن كل عامل من عمال
إفريقية كان من وجوه الجند على
الصفحه ١٢ :
تستطع قواهم أن تسيطر عليها سيطرة كاملة خاصة وأن انتقال مركز الدولة من
دمشق إلى بغداد زاد من
الصفحه ١١٨ : الذى دعانى إلى قتال من ترى من أهل خراسان ، فلمّا انهزم
أصحاب عبدوية ولحقوا به قال لابن الفارسى : «ما
الصفحه ٥٥ :
ابن أبى حسان أن موسى لما فتح [سقيوما] كتب إلى الوليد بن عبد الملك : إنه
صار لك من سبى سقيوما مائة
الصفحه ٦٩ :
إفريقية سنة أربع وعشرين ومائة ، فقدمها فى شهر ربيع الآخر منها. فكتب إليه
أهل الأندلس ، ومن بها من
الصفحه ٧ :
يشرح أمره للخليفة المنصور ولكن بدلا من ذلك قام عبد الرحمن بن حبيب بنزع
شعار السواد ، وهو شعار بنى
الصفحه ٣٥ : الشبه برباط المنستير (٢) وهو أقدم وأجمل منه من الناحية الهندسية ، وقد إتسع هذا
الرباط حتى أصبح على شكل
الصفحه ٤٦ :
برقة وأصابوا منها سبيا ، ومن الأموال شيئا عظيما ، وقتلوا وسبوا ، ووافق
ذلك قدوم زهير من إفريقية
الصفحه ٥٧ : عجلة وأربع عشر عجلة ، تبدّل عليها الأزواج فى كل مرحلة ، وقيل لرجل من
أصحاب موسى يقال له أبو حميد : «كيف
الصفحه ٨١ :
وقتلوا منهم وافترق أكثر الناس عن أبى كريب ، ورجعوا إلى القيروان ولم
يعلموا ما حلّ بهم من البربر
الصفحه ٩٢ : بقيامه وحزمه ونكايته ، ولأن عمر بن حفص عمّه ، فهو لا
يألو فى طلب ثأره فوّجه إليهم فى ثلاثين الفا من
الصفحه ١٢٩ : إفريقية لما هو فيه من القوّة والكثرة ، ولم يزل يكيده ويدسّ فى أصحابه ويبذل
لهم الأموال إلى أن اغتالوه