الصفحه ٦٠ : أياما ، ثم جاءه ، فقال : «قد وجدت رجلا له فضل فى
نفسه ونهوض بما ولى» قال : «من هو؟» قال : «محمّد بن يزيد
الصفحه ١٤٣ : محمد أبو الفضل إبراهيم القاهرة ١٣٨٤ ه ـ ١٩٦٤ م
ـ تاريخ
الخلفاء ـ تحقيق محمد محيى الدين عبد الحميد
الصفحه ٨٠ : القيروان
وبين يديه رأس إلياس عمّه ، ورأس محمد بن أبى عبيدة بن نافع ، عمّ أبيه ، ورأس
محمد بن المغيرة بن عبد
الصفحه ١٠٨ : على ذلك ، فأقبل عبد الله بن محمد حتى التقوا بالزيتون
، فلمّا قربوا منه حملوا عليه وعلى أصحابه ، فقتلوه
الصفحه ١٢٩ : ، فقتلوه وبعثوا برأسه إليه ، فبعثه إلى محمد ابن
مقاتل ، فبعثه محمد بن مقاتل إلى الرشيد ونسب الأمر كله إلى
الصفحه ٢٨ :
بينما ذكر
النويرى «أن الرشيد قلده إياها نتيجة لما فعله مع «محمد بن مقاتل العكى» فى
مساعدته فى
الصفحه ٣٩ :
/ محمد زينهم محمد عزب
__________________
(١) Heyd
Histoire Du Commerce Vol.١ P.٠٥ وهناك ثروة معدنية
الصفحه ٥٩ : محمد بن يزيد (١) مولى قريش
قال الواقدى : «ثم
إنّ سليمان بن عبد الملك ، قال لرجاء بن حيوة : يا رجا
الصفحه ٦٣ : ، وسيقبل قوله ويصدّقه. فقبل الشيخ رأى ابنه ، فلم
يلبث محمد إلّا يسيرا حتى قدم بغنائم أصابها ، فقلّدوه أمر
الصفحه ٧٥ : مروان بن محمد وأهدى إليه هدايا وتقول على حنظلة ونسب
إليه أهوالا كذب فيها ، فكتب إليه مروان بولايته على
الصفحه ٧٦ :
وقتل مروان بن
محمد ، وزالت دولة بنى أمية ، وعبد الرحمن أمير على إفريقية ، وهرب جماعة من بنى
أمية
الصفحه ٧٩ : الرحمن بن عقبة فى سفينة ، وهو إذ ذاك والى
الأندلس ، فوصلوا إليه وولى على تونس محمد بن المغيرة القرشى
الصفحه ٩٤ : ء بإفريقية ، الأولى فى أيام بنى أميّة ، وولّاه مروان بن
محمد ، ولمّا قدم على أبى جعفر مستنصرا على البربر
الصفحه ١٠٧ : أقنع بالعافيّة ما وسعتنى
، فإن وقع أمر كنت فيه كأحدكم ، فقال له محمد بن الفارسى «ما لنا من هذا الأمر
الصفحه ١٢٥ : المنبر فخطب الناس
وأخبرهم أن أميرهم محمد بن مقاتل. وكتب إليه يخبره بما فعل ، ويسأله الرجوع إلى
القيروان