الصفحه ٦١ :
خلافة سليمان
بن عبد الملك ، ثم مكثوا بعده لا يجمعهم إمام.
وقال
غير الواقدى : (١) بلغ عبد العزيز
الصفحه ٩ : الحوادث
أفزعت أبا جعفر المنصور ، فأمر واليه على مصر آنذاك محمد بن الأشعث الخزاعى
بالمسير إلى إفريقية
الصفحه ٢٧ : الطريق للوصول إلى هذه الولاية ، فمنها أن الوالى «محمد
بن مقاتل العكى» أساء معاملة جنده ، وقطع عنهم
الصفحه ١٢٠ :
فأخذوه ، ثم أخرجوا العلاء منه أو قتلوه ، ولا يدخله وال لأمير المؤمنين أبدا ،
فأكون إمام الخلق على هذا
الصفحه ١٥ : الإمام مالك بن أنس فى بلاد
المغرب ، وهذه صبغة ذات مغزى بعيد فى تطور تاريخ المغرب الإسلامى وسنتحدث عن ذلك
الصفحه ٨ : ، ولما بلغ ذلك أبا الخطاب عبد الأعلى بن السمح
المعافرى إمام الخوارج الإباضية فى جبل نفوسة غضب لما أصاب
الصفحه ٦٥ : بجيوشه فى هزيمة
الأشراف بالقرب من طنجة سنة ١٢٣ ه ، ولكن كلثوم منى هو الآخر بهزيمة مماثلة أمام
البربر
الصفحه ٦٨ : الهزائم المتتالية أمام البربر أيام عبيد
الله بن الحبحاب وكلثوم بن عياض ، فأمر الخليفة هشام عامله على مصر
الصفحه ١٤٢ : أنساب العرب ، تحقيق عبد السلام محمد هارون ـ دار المعارف ـ القاهرة ١٣٨٢ ه
ـ ١٩٦٢ م.
١٨ ـ ابن حوقل
الصفحه ١٥٢ : ٥٩
ليفى
بروفنسال ١٨ ، ٢٧
ليون ٢٧
مالك بن أنس
١٠٧
مالك بن عبد
الله القرشى ١١١
محمد بن سعيد
الصفحه ١٤٤ :
٣٨ ـ عبد
الواحد المراكشى ـ المعجب فى تلخيص المغرب ـ تحقيق محمد سعيد العريان ـ القاهرة
١٩٤٩ م.
٣٩
الصفحه ١٤٥ : محمد
حسن ـ فنون الإسلام ـ القاهرة ١٩٥٤ م.
٨ ـ د / سعد
زغلول عبد الحميد ـ تاريخ المغرب العربى
الصفحه ١٧ :
ولّى أمير المؤمنين الرسيد على إفريقية بعد هرثمة محمد بن مقاتل العكى (٢) ، وكان رضيع الرشيد ، وكان أبوه
الصفحه ٢١ : نحو ولاية إفريقية أن أسندها إلى إسماعيل بن عبيد الله بن أبى المهاجر بدلا
من محمد بن يزيد القرشى الذى
الصفحه ٢٥ : الجند العربى والخراسانى مما هدد بقاء
السلطة العباسية فى إفريقية وكانت السبب مقتل محمد بن الأشعث الخزاعى