الصفحه ٣٧ : ويحرزوا الانتصارات وقد انعكس أثر هذا على سكان إفريقية فانتعشوا
اقتصاديا.
ونتيجة إحكام
الأغالبة على زمام
الصفحه ١٣٦ : وإنما تنفذ أحكامه
بقدر نفوذ جأشه وتحركت دابتك فلو ساعدتك وحركت دابتى سقطت قلنسوتى ، وإذا سقطت
قلنسوة
الصفحه ٨٢ : ، وقتل من أصحابه نحو من ثلاثمائة ووصل ابن رستم منهزما
إلى تيهرت ، ثم أقبل عمر بن حفص يريد القيروان
الصفحه ١٣٥ : كثرت جموعه بمدينة تونس بعث إبراهيم
عمران بن مخالد إلى تونس ، وبعث معه عسكرا فيه وجوه القواد ، وأمره أن
الصفحه ٢٢ : «كان خير أمير وخير وال ، وما زال على دعاء
البربر إلى الإسلام حتى أسلم منهم عدد عظيم فى دولة عمر بن عبد
الصفحه ٧٩ :
فخرج إلياس إلى «سمنجة» فوافاه حبيب وعمران ومن معهما فهّموا بالقتال ، ثم
اصطلحوا على أن يعود عمران
الصفحه ١٠٠ : الأرض» فقال : «هذا الفتى عبد الله بن عمر بن غانم كانت لنا
معه صحبة». فكأنه أومأ نحوه. قال : فولى روح
الصفحه ١٣ : عمر بن حفص بن قبيصة بن المهلب ويكنى
أبا جعفر والمعروف بهزار مرد يعنى ألف رجل أى يعادل ألف رجل فى ميدان
الصفحه ٣٠ : يسمى حمد يس ونزع السواد شعار بنى
العباس ، فأرسل إبراهيم قائده عمران بن مجالد فى جيش كبير للقضاء على
الصفحه ٦١ : خمّسه ثم قسّمه عليهم
، ثم قسّم الخمس أيضا.
وفاة سليمان بن عبد
الملك
وولاية عمر بن عبد
العزيز
فى
الصفحه ٨٣ : ، وكان قد سار معهم.
ويقال : إنّ
عدتهم كانت فى ذلك اليوم مائة ألف وثلاثين ألفا ، وكان عمر يخرج إليهم فى
الصفحه ١٣٧ : وتسعين ومائة بعد موت ابن غانم.
قال
سليمان بن عمران : لما ما ابن غانم أراد إبراهيم أن يولى القضاء رجلا
الصفحه ٣١ : دولة الأغالبة وبعدها (١).
٢ ـ الحضارة والعمران
:
ذكرنا ـ من قبل
ـ أن فترة الأغالبة فى إفريقية تعتبر
الصفحه ٦٢ :
وفاة عمر بن عبد
العزيز
ولاية يزيد بن عبد
الملك
فى سنة إحدى ومائة
توفى عمر بن
عبد العزيز
الصفحه ٦٧ :
الحبحاب قد ولى طنجة وما والاها عمر بن عبيد الله المرادىّ ، فأساء السيرة ، وتعدى
فى الصدقات ، والقسم أراد