الصفحه ٨ : ، وابن حزم ، جمهرة أنساب
العرب ٤٩٧.
(٣) كان عاصم بن جميل
زعيما كاهنا «إدعى النبوة والكهانة» فبدل الدين
الصفحه ٢٩ : كانوا يشترون صغارا من تجار الرقيق الذين
يجلبونهم من أوربا ، وكانوا يربّون تربية عربية إسلامية ليكونوا
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) أحمد فكرى ، مسجد
القيروان ٧٨.
(٢) سعد زغلول عبد
الحميد ، تاريخ المغرب العربى ج ٢ ص ٧١.
(٣) السيد
الصفحه ٣٩ : إفريقية (تونس) والمغرب بصفة عامة ، فشمل
الكتاب منذ الفتح العربى لبلاد المغرب حتى ظهور دولة الأغالبة
الصفحه ٤٦ : ، وكانوا رؤساء العابدين وأشراف العرب ، فنزل إليهم الروم
فتلقوهّم بعددّ عظيم ، والتحم القتال وأعانوا بعضهم
الصفحه ٥٣ : أصحاب المراكب أن لا
يعلموا بهم ، وقال لقومه : «إنى توثّقت لكم ، فاعلموا أنها دولة العرب ، وهم
يملكون
الصفحه ٥٥ : من العرب والبربر فصاروا فى خلق عظيم ، فلما
رأى موسى بن نصير ذلك دعا بطارق بن زياد ، فوجهه على أعنة
الصفحه ٥٨ :
وجاءه العرب ممن سافر معه وممن خلفه مع ابنه عبد الله بإفريقية ، فلما
احتفل المجلس ، قال : «قد أصبحت
الصفحه ٦١ : الطاعة ، وجاء
بالكتاب إلى حبيب ابن أبى عبيدة إلى وجوه العرب ، فقالت لهم الرّسل : «ما يمنعكم
من هذا
الصفحه ٦٦ : (١)
وكان رئيسا
نبيلا ، وأميرا جليلا ، وكاتبا بليغا ، وحافظا لأيّام العرب وأشعارها ووقائعها
وأخبارها ، وكان
الصفحه ٧٤ : فارس العرب!»
فكّر عليه جاهزا فى سراويل وملحفة بغير سلاح ، فضربه إلياس فتلقاها بالملحفة
وعانقه ، فوقعا
الصفحه ٧٨ :
وعبد الوارث على قتل عبد الرحمن ، ووالاهما على ذلك جماعة من أهل القيروان
من العرب وغيرهم ، على أن
الصفحه ١٠٠ : عالما مقدّما مع فصاحة لسان وحسن بيان ، وبصر بالعربية
ورواية للشّعر وكان قائلا له حسن العلم به ، وهو أحد
الصفحه ١٠٦ : المال أرقّ ولا
أذل مما هو بأيديهم» ، وكانت تونس تعدل بالقيروان فى كثرة العرب والجند الذين
كانوا فيها
الصفحه ١٢١ : ء فعاجله» وقال أيضا عباس
ابن اللطيفى : «إن ابن الفارسى لم يخرج حتى صانعه يقطين وليس له علم بالعرب فأسبقه