الصفحه ٢٣ : : الحلة
السيراء ج ٢ ص ٣٣٥ ، البخارى : المصدر السابق ج ١ ص ٣٣٦ ، ابن حيان : المصدر
السابق ١٧٩ ، أبو العرب
الصفحه ١٤٥ :
ب ـ المراجع العربيّة :
١ ـ أحمد فكرى ـ
مسجد القيروان القاهرة ١٩٣٥ م.
آثار تونس
الإسلامية تونس
الصفحه ٩٤ : ، منسوبا إلى الزّهد
والورع ، متفنّنا فى علم العربيّة والشّعر ، وكان يروى عن أبيه أبى أيوب الأنصارىّ
وعبد
الصفحه ٦ :
وكان عبد
الرحمن بن حبيب من أكبر قواد العرب البلديين بإفريقية ولذا كان أشدهم تطلعا إلى
ولاية
الصفحه ٢٢ : الهبة للملوك ، توفى
بالقيروان.
له ترجمة فى : أبو العرب : طبقات علماء
إفريقية ٢١ ، الدباغ : المصدر
الصفحه ٢٤ : بتونس سنة ١٤٥ ه وقرأ على علىّ بن زياد (٢).
والشىء الملفت
للنظر فى تلك الفترة أن العرب لما نزلوا
الصفحه ٤٤ : بين يديه ..] فخرجت العرب منها ، ولم يكن لهم بقتاله طاقة ،
لعظيم ما اجتمع معه من البربر والروم
الصفحه ٤٧ :
، فتقاتلوا قتالا شديدا وما سمع قط ، فعظم البلاء وظن الناس أنه الفناء ، فانهزم
حسان بن النعمان وقتلت العرب
الصفحه ٤٨ : الكاهنة
قد ملكت إفريقية خمس سنين منذ هزمت حسان ، فلما أبطأ العرب عنها قالت للبربر : «إن
العرب إنما يطلبون
الصفحه ٥٤ : العرب ، وكان مخرجه فى رجب سنة ثلاث وتسعين
، واستخلف على القيروان ابنه عبد الله بن موسى ، وكان أسنّ ولده
الصفحه ٦٥ : ، فكتب عرب إفريقية إلى حبيب بن أبى عبيدة ،
وهو مواقف للبربر : إنّك تواقف عدوّا ، وهذا عدوّ قد نزل بنا
الصفحه ٧١ : على الرّكب فلا تسمع إلّا وقع الحديد وتواخذوا بالأيدى ، فكانت كسرة
على مسيرة العرب حتى جاوزوا قصر الما
الصفحه ٧٣ : ء.
ولما ولى عبد
الرحمن ثار عليه جماعة من العرب والبربر ، ثم ثار عليه عروة بن الزبير الصدفى ،
واستولى على
الصفحه ٨٠ : أن يدعوا لأبى جعفر وظن العرب أن البربر تفى لهم بما وعدتهم وأعطتهم ، فزحف
عاصم بن جميل وأخوه مكّرم
الصفحه ٩٠ :
وفيه يقول أيضا
:
يا واحد
العرب الّذى
أضحى وليس له
نظير
لو كان