الصفحه ٧٥ : وثلاثين
ومائة ، وخلّف على القيروان عمر بن نافع ، فانتهى عبد الرحمن إلى طرابلس فقاتل عبد
الجبار والحارث
الصفحه ٧٧ : عليه
فى ذلك اليوم رسول موسى بن كعب بفتح السند. فدخل عليه عمر بن عيسى بن على ، فأخبره
فوجم وتغيّر لونه
الصفحه ٧٨ : الأبواب فأصبح حبيب بقرب تونس فاجتمع مع عمه عمران بن حبيب ،
فأخبره بخبر أبيه ولحق بهما موالى عبد الرحمن من
الصفحه ٨٠ : عن حربهم ، وكاتبهم
بعض وجوه أهل القيروان خوفا على أنفسهم منه ، فيهم : عمر بن غانم وأظهروا أنهم
يريدون
الصفحه ٨١ : لجمعه حتى إذا كان بودراسة وجه رجلا من أصحابه يقال له مالك بن
سميران ... وفى ولاية عمر بن حفص اشتدت فتنة
الصفحه ٨٦ : والسند ومصر وأذربيجان ، وهو أحد من
دبر معه قتل يزيد بن عمر بن هبيرة الفزارى ، وقال : «أيها الأمير إنّ ابن
الصفحه ٩١ : : أن عمر بن حفص قتل
الصفحه ٩٤ : الله بن عباس وعبد الله بن عمر ، ويروى هو عن سفيان الثّورى وأبى يوسف القاضى
وكثير غيرهم. وولى القضا
الصفحه ٩٨ : أيّام
محمد المهدى ، وولى السند وطبرستان وفلسطين وولايات كثيرة.
روى عن عبد
الله بن عمر بن غانم القاضى
الصفحه ٩٩ : أشطره
، وذهب أكثر عمره فى إمارة يديرها أو حرب يسرها ، فلمّا وصل أقرّ العلاء بن سعيد
على طرابلس ، وعزل
الصفحه ١١٧ : بن هارون
الأنصارى وسهل بن حاجب وعامر بن نافع ، وعلى المسيرة الميسرة عمر بن ... ، وشراحيل
الأزدى
الصفحه ١٢٣ :
عامة الجند من القيروان ومعهم النضر بن حفص بن عمر بن معاوية ، فخرج ابن
الجارود من القيروان مستهل
الصفحه ١٢٥ :
ودخل إبراهيم بن الأغلب القيروان بعد أن قدم عمران بن مخالد ونادى ... ممن
انتهب دارا أو كافأ أحدا
الصفحه ١٢٦ : رأيت». فبعث إبراهيم إلى
أهل بيته ، وأصحابه ومعه عمران بن مخالد ، وعمرو بن معاوية وابن العكى ورائهم فى
الصفحه ١٣٠ : إليه من كل بلد ، ومعه
عمرو بن معاوية ، وعمران بن مخالد ، وحماد بن أبى حماد ، فقام إبراهيم خطيبا ،
فحمد