الصفحه ٢٥ : ، ولكن بمرور
الوقت اندمج العنصر العربى الخراسانى بأهل البلاد الأصليين (البربر) عن طريق
المصاهرة ، فقد برز
الصفحه ٤٩ : العرب الأعظم الذى بعث
هذا الرجل» ، وقال لها [ابن] يزيد : «فإذا كان هذا فارحلى بنا وخلّى عن البلاد»
وقال
الصفحه ٧ :
مركز عبد الرحمن بن حبيب أنه لم يفكر فى توحيد العناصر العربية الموجودة فى البلاد
أو الاستعانة بالعنصر
الصفحه ١٦ : وتوالى عليها ولاة
بغداد ، ولكن الفوضى سادتها إذ اشتد تنافس زعماء العرب فى البلاد فى الوصول إلى
السلطان فى
الصفحه ٣٠ : تقع على بعد ثلاثة أميال جنوبى القيروان ، وفى عهد إبراهيم
بن الأغلب ثار بتونس رجل من كبار رجالات العرب
الصفحه ٥٠ :
منهما على ستة آلاف فارس ، وأخرجهم مع العرب يجولون فى إفريقية يقاتلون
الروم ومن كفر من البربر
الصفحه ٦٨ :
حتى لم يبق من أصحابه رجل واحد ، وقتل فيها جماعة العرب وفرسانهم ، فسميت
تلك الوقعة «غزوة الأشراف
الصفحه ٨٩ : وهو بالمشرق ، من ذلك قول ابن المولى ، وهو محمد بن عبد الله بن مسلم
:
يا واحد
العرب الّذى دانت
الصفحه ١٣٥ :
عليك ولكن لم
يروا فيك مطمعا
فضحك وسر بقوله
وعفا له عن القوم.
وثار رجل من
أبناء العرب ، يقال
الصفحه ٩ : / محمود إسماعيل عبد الرازق الخوارج فى بلاد المغرب
ص ٧٦.
(٢) د. حسين مؤنس فتح
العرب للمغرب ص ٨٢.
الصفحه ١٧ : ء قواعد الأمن والاطمئنان فى البلاد ، ولكن الحقيقة أنه تعب وضاقت نفسه
وفضل العودة إلى بغداد ، فعاد إليها
الصفحه ١٨ :
وسادت البلاد الفوضى ووقعت الحروب بين زعماء الجند ، وفى هذه الظروف برز
إبراهيم بن الأغلب على مسرح
الصفحه ١٣٣ : » ، فأقام أياما ثم رحل إلى طرابلس. فوافاه حماد السعودى بكتابين
قدم بهما إلى ثغر إفريقية حسبما كانت تجرى به
الصفحه ٣٨ : الجنوب فمهدوا طرق القوافل لتسهيل التجارة مع أهل اللثام
وبلاد الجريد ، كما راجت دور الصناعة مثل دور تونس
الصفحه ٢٦ :
وقد أنجز
المهالبة هذه المهمة حيث ترك الخوارج منطقة إفريقية واتجهوا إلى مناطق أخرى فى
بلاد المغرب