الصفحه ٦٢ : ـ رحمه الله ـ بدير سليمان ، لستّ خلون من شعبان سنة إحدى ومائة. فكانت
خلافته سنتين وخمسة أشهر ، ثم ولى
الصفحه ٦٨ :
حتى لم يبق من أصحابه رجل واحد ، وقتل فيها جماعة العرب وفرسانهم ، فسميت
تلك الوقعة «غزوة الأشراف
الصفحه ٩٤ :
أخبار القضاة فى أيامه
كان عبد الرحمن
بن زياد بن أنعم من جلّة المحدّثين والعلماء المتقدّمين
الصفحه ١٠٨ : إليه حتى إذا غشيناهم صببنا عيلهم ، فإن أرادوا
قتالنا كنّا قد شغلناهم عن كثير من ذلك ، وإن لم يقاتلوا
الصفحه ١٣٢ :
ففضها ثم رجع
إلى القلب من عسكره وحمزة فى الموضع الذى أمره أن يقف فيه ، ثم أرسل إلى صاحب
ميمنته وميسرته
الصفحه ١٦٠ :
دامت ١٢٦
دعنى وحيد
١٠٦
رأيت ١١٣ ،
١١٤
شتان ١٠٦
ظل من ١١٥
عذمت البين
١٢٨
قد
الصفحه ١٨ : ، وهو ابن القادم من المشرق ، وتوفى سنة سبع
وثمانين ومائة ببغداد») وذكر فى كتاب المغرب ، فى أخبار المغرب
الصفحه ٩٥ : يمنعك من إتياننا؟» قال : «وما
أصنع عندك إن أتيتك ، إن أدنيتنى قتلتنى وإن أقصيتنى أخزيتنى ، وليس عندك ما
الصفحه ١٤٠ :
الشرطة ليأخذ بضبه ويخرجه من باب مقصورة الجامع فيقعد (للنظر بين الخصوم. فلما
قدموا إليه نظر أبو محرز فيما
الصفحه ٦١ : الطاعة ، وجاء
بالكتاب إلى حبيب ابن أبى عبيدة إلى وجوه العرب ، فقالت لهم الرّسل : «ما يمنعكم
من هذا
الصفحه ١٤٢ : القاهرة ١٩٧٧ م.
٢٢ ـ ابن خلدون
ـ المقدمة دار الشعب ـ القاهرة ١٩٦٨ م.
العبر من ديوان
المبتدأ والخبر