الصفحه ١٤ : التى تولاها يزيد بن حاتم هى مصر التى حكمها من ١٤٤ ه إلى ١٥٢ ه ، فأعد
المنصور جيشا من ٥٠ ألف مقاتل
الصفحه ٤٢ : ،
__________________
(١) بالفتح وتشديد
الجيم وبعد الألف نون بلد بإفريقية فتحها بسر بن أرطاة ، وهى تسمى قلعة بسر وبها
زعفران كثير
الصفحه ٤٤ : منهم
نساء لم ير الناس فى الدنيا مثلهنّ ، فقيل : إن الجارية منهنّ كانت تبلغ بالمشرق
ألف [دينار وهربوا
الصفحه ٥١ :
خيار ما معه ، وكان معه من السبى خمسة وثلاثين ألف رأس مما لم يدخل فيهم
وصفاء ووصائف ما رأى الراؤون
الصفحه ٥٥ : ألف رأس. فكتب إليه الوليد : «ويحك! إنى أظنّها من بعض
كذباتك ، فإن كنت صادقا فهذا محشر الأمة».
فلما
الصفحه ٥٧ : ألف عام ، حتّى أتى الزبير بن لاود بن ثمود الجبّار ، فبناها
على البناء الأول ثم احتاج إلى الماء العذب
الصفحه ٦٠ :
سليمان ، وكتب سليمان إلى محمد بن يزيد : أن يأخذ آل موسى بن نصير وكل من التبس
بهم حتى يوفوا ثلاثمائة ألف
الصفحه ٨١ : ، وثبت أبو كريب فى نحو من ألف رجل من وجوه الناس ،
من أهل البصائر والخشية والدين مستبسلين إلى الموت
الصفحه ٩٠ :
ثيابا وعشرة آلاف درهم ، فاشتريت بها ضياعا تغلّ ألف دينار ، أقوم فى أدناها فأصيح
أغنى أغنى ، فلا يسمعنى
الصفحه ٩٩ : واستعمل عليها إسحاق بن يزيد بن حاتم
، وكان وصوله فى خمسمائة فارس من الجند ثم لحقه ابنه قبيصة فى ألف
الصفحه ١٠٦ : يبيعنّها آخذها بخسا ، فإنّ شراءها عشرون ألف درهم» ، وكان
نازلا بالحارثّيين ، فلمّا أراد الخروج إلى طرابلس
الصفحه ١٢١ : قيادة ألف فارس وصلة وقطيعة
فى أى المواضع شئت ، وأما الذى لنا عليك فتعلم رأى ابن الجارود إن كان يسلم إلى
الصفحه ١٢٣ : المؤمنين
هارون ، فكتب له بمائة ألف درهم ، سوى الكساء فلم يلبث إلا يسيرا حتى توفى بمصر.
ولاية محمد بن