الصفحه ١٧ : ء قواعد الأمن والاطمئنان فى البلاد ، ولكن الحقيقة أنه تعب وضاقت نفسه
وفضل العودة إلى بغداد ، فعاد إليها
الصفحه ٢٣ : وقواعد وتعاليم الدين الجديد ، ويبدو أن
أهل إفريقية أقبلوا على الإسلام بنفس راضية لما وجدوا فيه من سماحة
الصفحه ٢٤ : كانوا يقيمون فى القيروان ولذلك كثر بناء المساجد التى كانوا
يعلمون فيها الناس قواعد الإسلام ، وكان البربر
الصفحه ٥٩ : وأمر بحبسه ، وأحضر من يعرف قيمة
الجوهر ، فقوّمت تلك المائدة بمائتى ألف دينار ، ولم يلبث الوليد إلّا
الصفحه ٧٠ : حنظلة بن صفوان رجلا من لخم فى أربعين ألف فارس ، فقاتلوه
بباجة شهرا فى الخنادق والوعر.
قال
عمر بن غانم
الصفحه ١٣ : عمر بن حفص بن قبيصة بن المهلب ويكنى
أبا جعفر والمعروف بهزار مرد يعنى ألف رجل أى يعادل ألف رجل فى ميدان
الصفحه ٢٨ : كانت تجلب له من مصر وتقدر بمائة ألف دينار ،
وتعهده بدفع أربعين ألف دينار سنويا للخلافة العباسية جعلت
الصفحه ٢٩ : يرحبوا بمثل هذا العرض
فما بالنا بإبراهيم بن الأغلب الذى عرض فى هذه الصفقة أن يتنازل عن مبلغ مائة ألف
الصفحه ٥٠ : على مصر
وإفريقية ، وأمره أن يتوجه ألف قبطىّ ، وألف قبطية ، ويحملهم إلى إفريقية ، وأمره
أن يخرق البحر
الصفحه ٥٢ :
سبعة وعشرين رجلا من العرب ، واثنى عشر ألف فارس وهى العدة التى جعلها عليهم حسان
بن النعمان وكانوا قد
الصفحه ٧٢ : القتلى مائة ألف وثمانين ألفا ، وكانوا صفرية يستحلون الدماء
وسبى النساء ، وكتب بذلك حنظلة إلى هشام بن عبد
الصفحه ٨٢ :
عيسى العبدى فى ألف وخمسمائة إلى ابن رستم ، وهو فى تهودة فى خمسة عشر ألف ،
فالتقوا فانهزم ابن رستم
الصفحه ٨٣ : ، وكان قد سار معهم.
ويقال : إنّ
عدتهم كانت فى ذلك اليوم مائة ألف وثلاثين ألفا ، وكان عمر يخرج إليهم فى
الصفحه ٩٨ : يتشفّى منهم ، ولكن اخرج من فورك إلى إفريقيّة» ، ويقال
إن روح بن حاتم بعث إلى كاتب له بثلاثين ألف درهم
الصفحه ١٠٠ : ألف ألف درهم ، وكان متولى القضاء لروح رجل من أهل
تونس ، يقال له العلاء بن عقبة ، وكان صالحا ورعا