الصفحه ١٠١ : ، ثم وجّه هارون إلى إفريقية روح ، فمات ودفن إلى جانبه ،
فقبرهما فى موضع واحد عليهما ساريّة مكتوبة فيها
الصفحه ١٢٤ : ، على أن يخرج عنه فخرج عنها تلك الليلة ، فسار حتى وصل إلى طرابلس ثم مضى
منها إلى سرت ، ولحق بطرابلس قوم
الصفحه ٢١ : المغربين الأوسط والأقصى ، ولكن إتبع
فى ذلك أساليب عنيفة ، فنفر كثير من البربر ، فقد وجه موسى همه إلى غزو
الصفحه ٨٢ :
يستميل بعض أمرائهم لينصرف بعضهم عن بعض ومن ذلك أنه دفع إلى ابن أبى قرة
أربعة آلاف درهم وأثوابا على
الصفحه ١٠٧ : النّصيحة لكم ، ولكنى أكره أن أعقد فى أعناقكم عقدة
ترجعون عنها ، فأكون أنا الدّاعى إلى هلاك نفسه ، ولكنّى
الصفحه ٦٦ :
وبعث بها إلى
الأبرش الكلبى ، فدخل بها على هشام ، وقرأها. فغضب هشام ، وأمر بعزل عبيدة بن عبد
الرحمن
الصفحه ٧٩ : ، وانصرف إلى
القيروان فبلغه عن حبيب أخبار كرهها ، فأغرى الناس للقيام عليه فى ما يتزيد به من ضياع
أبيه
الصفحه ١١٨ : الأسود الحمصى فى بعض الطريق ، وقد نزل عن فرسه ،
فقتلوه. وسار الناس إلى القيروان وأتبعهم أصحاب عبدوية
الصفحه ٧٢ : القتلى مائة ألف وثمانين ألفا ، وكانوا صفرية يستحلون الدماء
وسبى النساء ، وكتب بذلك حنظلة إلى هشام بن عبد
الصفحه ٩٣ : ولم يصب من الجند أحد ، وأقبلوا
إلى يزيد بالقيروان فولى العلاء على طرابلس وعزل ابنه المهلّب عن الزّاب
الصفحه ٦١ : ما نزل بأبيه وأخيه وأهل بيته ، فخلع ،
طاعة بنى مروان ، وخالفهم ، فأرسل إليه يتهدّده ، فلم يرجع إلى
الصفحه ١٠٨ : إليه حتى إذا غشيناهم صببنا عيلهم ، فإن أرادوا
قتالنا كنّا قد شغلناهم عن كثير من ذلك ، وإن لم يقاتلوا
الصفحه ٥٠ : يأتيه أمر الوليد ، وكتب علماء المشرق إلى أهل إفريقية : «من
رابط عنا يوما برادس حججنا عنه حجة ، وعظم قدر
الصفحه ٦٩ : إلى هذا!؟» ، فبرز إليه حبيب بن أبى عبيدة بن
عقبة بن نافع فصاح به أخوه : ارجع عن هذا الكلب! قال حنظلة
الصفحه ٢٨ : فصل المغرب عن بقية العالم الإسلامى ، بل كانوا يهدفون إلى توحيد
المغرب والمشرق العربيين تحت قيادتهم