الصفحه ١٣٦ : إفريقية ، وقد
وردت عليه كتب من هارون الرشيد فدفع الرسول إلى إبراهيم كتابه وإلى ابن غانم كتابه
، فقرأ
الصفحه ٧١ : للقتال ، واشتدت نصرتهم حتى استبطأوا
فراغ القوم من كلامهم ما سمعوا ، ثم إن رسول حنظلة أتى إلى القراء فقال
الصفحه ١٠٤ : عجبا ، يسألون عن دم البراغيث ولا يسألون عن دماء
المسلمين» ، والرسول يسمعه.
قال عبد الله
بن وهب المصرى
الصفحه ١٠٦ : يبيعنّها آخذها بخسا ، فإنّ شراءها عشرون ألف درهم» ، وكان
نازلا بالحارثّيين ، فلمّا أراد الخروج إلى طرابلس
الصفحه ٩٠ : ، فأنشدته منذ خرج من مسجد
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى أن صار إلى مسجد الصّخرة ، فأعطانى رزمتين
الصفحه ٤٨ :
وهو ... طوعا فى الإسلام ، فلمّا أتى رسول حسان وقف بين يدى خالد فى زىّ
سائل فلمّا رآه [ابن] يزيد
الصفحه ٤٣ : الله
عنهم ، بايعهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بيعة الرضوان على قتال من كفر بالله
يوم القيامة فبيعوا
الصفحه ٧٣ : عطّاف الأزدى ، فإذا
تراءت له خيلك فأظهر أنك تزهق عنه إلى تونس حتى إذا انتهيت إلى موضع كذا وكذا ،
فقف حتى
الصفحه ١٣٣ : ، فوصل الرسول
بالكتاب إلى القيروان ، وإبراهيم بالزاب ، فمضى بالكتاب إليه فكانت ولايته الأخرى
التى استقر
الصفحه ١٢٦ :
فلما وصل كتابه
إلى ابن العكى قرأه ودفعه إلى إبراهيم فلما قرأه ضحك ، وقال : «قاتله الله ، ضعف
عقله
الصفحه ٧٧ : أحدا فإنك لن تقدر أن تقتل من
يقتلك» ، ووجه عبد الرحمن كتابا إلى أبى العباس السفاح : بسمعه وطاعته وقدم
الصفحه ٩٦ : البيّنة مرة أخرى (فردّه عليه ثانية ليختمه فأبى» ،
فقال : «ما أفعل» فلما ولىّ رسول يزيد أخذ عبد الرحمن
الصفحه ٢٧ : ميزة من
ميزات الأغالبة عن أسرة آل طولون ، وقد اختلف الرواة والمؤرخون حول الدوافع
والأسباب التى جعلت
الصفحه ١٣٠ : أغناك عن الخروج فنحن أعدى الناس لك ، والذى منع
الناس عن إجابتك إلى هذا ، أنهم يقولون إنّك مقتول». واستقر
الصفحه ١٢ : إلى ملوك الفرس القدماء ، تربى عبد الرحمن بن رستم فى
القيروان وأخذ العلم عن فقهائها ومال إلى تعاليم