الصفحه ١٢٨ :
ميسر ، قال : قرأت بمصر على قبر عبد الله بن الأغلب وعلى قبر من قد مات : «قف ثم
ناده ، أيا من خلت فى
الصفحه ١٥٦ : (قرية)
١٠٣
غرناطة ٩ ،
٢٢ ، ٢٣ ، ٣٣ ، ٣٧ ، ٣٨ ، ٣٩ ، ٤١ ٤٥ ، ٥٢ ، ٥٥ ، ٨٠ ٨٥
فارس ٢٩ ، ٣٠
، ٤٢ ، ٤٦
الصفحه ٦٣ : الأعداء يا سيداه!» قال : «قولى للأعداء لا
يموتوا» ، واستخلف فى موضعه العبّاس بن ناصعة الكلبى ، فكانت
الصفحه ٤١ : ، وأمره بتقوى الله وحسن السيرة ، وأن يعزل عقبة أحسن عزل ، فإن أهل بلده
يحسنون القول فيه ، فخالفنى وأسا
الصفحه ١٩ : الساحلية حيث يعملون
بالزراعة والصناعة ، وقد ذكر ابن عبد الحكم فى تاريخه عنهم قوله : «وأقام الأفارق وكانوا
الصفحه ٢٩ :
صفوة القول إن
كل الأحداث التى مرت بها المغرب ج علت الخلافة العباسية تفكر فى إسناد هذه الولاية
لرجل
الصفحه ٦٤ : ، وقول حسن الشعر ، وولى فى إفريقية ولايات كثيرة فى إمارة بشر ابن
صفوان ، وولى بعد ذلك إمارة الأندلس
الصفحه ٨٨ :
فصار قوله : «لشتّان
ما بين اليزيدين فى النّدى» مثلا يتمثّل به فى كل بلدة وناحيّة ، وكان وجب على
الصفحه ١٠٣ : » فتعاظم ذلك روح من قوله وقال له : «فى كم؟» قال : «فى ثلاثمائة رجل وبضعة
عشر رجلا عدة أهل بدر كلهم أفضل منى
الصفحه ٩٧ :
ولاية داود بن يزيد بن حاتم
واستخلف يزيد
فى مرضه داود ابنه ، فانتفض عليه أمر البربر ... صالح بن
الصفحه ٨٩ :
فلما مات أحمد
بن يزيد رثاه أشجع السلمىّ بشعر قال فيه :
رحم الله
أحمد بن يزيد
الصفحه ٥٩ : ونظرها وضعها فى المائدة ، علم أنها منها فصدقه الوليد وقبل
قوله واختاره ، ونزل منه أقرب مما كان وكذّب موسى
الصفحه ٧ : العباس ، وقطع ذكر اسم المنصور فى الخطبة وهذا أول
الأخطاء الكبرى التى وقع فيها عبد الرحمن بن حبيب لأنه ظن
الصفحه ١٦ :
وهكذا التهت
رئاسة المهالبة فى إفريقية التى استمرت حوالى ربع قرن من الزمان أى من أواخر أيام
أبى
الصفحه ٢١ :
وقد دخل فى عهد
حسان (١) بن النعمان ـ واضع أسس النظم الإدارية فى بلاد المغرب ـ عدد كبير من
البربر