الصفحه ٨٧ : ، فلمّا أراد الانصراف لم يكن قط إلّا على المودّة والمحبّة ، فضربت بيدى
إلى ذلك الكتاب فأخرجته ورميته إليه
الصفحه ٩٠ : حاتم يقول : «والله الذى لا إله إلّا هو ما
هبت شيئا قطّ هيبتى رجلا واحدا يزعم أنى ظلمته ، وأنا أعلم أن
الصفحه ١٠٢ : وحلف ألا يسمعهم إلّا وقت ذكر
الصفحه ١٠٣ : كان قدومك تقدّم لعلمت ، ولو علمت لأتيتك»
وجعل مالك لا ترد عليه مسألة وعبد الله حاضر إلّا قال له : «أجب
الصفحه ١٠٨ : لنا فيهم إلّا بقتلهم أو إخراجهم بالمكائد والحيل» ، فقال له
عبدويه : «فتولّ أنت تدبير الرأى ومكالمة
الصفحه ١٢٣ : المؤمنين
هارون ، فكتب له بمائة ألف درهم ، سوى الكساء فلم يلبث إلا يسيرا حتى توفى بمصر.
ولاية محمد بن
الصفحه ١٢٥ : لابن العكى
أباه ما كان إلا متهما له».
وكتب تمام إلى
محمد بن مقاتل العكى : «أما بعد ، فإن إبراهيم بن
الصفحه ١٢٨ : مرحلة
إلّا وذكرك
يلوى دائما عنقى
ولا ذكرتك
إلّا كنت مرتقبا
الصفحه ١٣١ : الله الأمير ، فو الله ما أحصى ما شهدت من العساكر ما منها
عسكر ، إلا وطلائعه أكثر من عسكره والله لا
الصفحه ٦ :
ولاية أبى جعفر المنصور ـ بحالة من الفوضى وعدم الاستقرار ، ولم تستقر الأمور إلا
بعد عشر سنوات من ولاية
الصفحه ١١ : سلطان ملموس إلّا على
نهر شلف الذى ينبع من جبال أوراس ويتجه إلى الشمال حتى جنوب مدينة الجزائر الحالية
الصفحه ١٥ : م ولم يمكث فى حكمه إلا سنة ونصف تقريبا ، وثار عليه جند إفريقية والمغرب
لاستبداده بالسلطة ، فقام عبد الله
الصفحه ٢١ : الفاتحين ، قتل فيها من القواد عقبة بن نافع وابن أبى
المهاجر وزهير بن قيس إلا أن بعض القبائل البربرية دخلت
الصفحه ٢٩ : على حكمه إلا بعد أن تم له إنشاء كل هذه القوات
خلال السنوات الأولى من حكمه لإفريقية ، كما أقام إبراهيم
الصفحه ٣١ : الاستقرار ، فقد تمكن الفقهاء بمعاونة أمراء الأغالبة من إخراج الخوارج من
بلاد إفريقية ، فلم يعودوا يعيشون إلا