الصفحه ٤٤ : خيله فى طلبهم إلى كل موضع هربوا إليه من الأرض لا يزمّهم
أحد ومضى كذلك حتى دخل السوس الأقصى ، فاجتمع به
الصفحه ٨٢ : بلغه إقبالهم توجّه إلى
ناحية تونس ، وأغذّ السير ومضى البربر حتى صاروا إلى سمنجة ، وسار عمر من تونس
الصفحه ٤٢ : ، ودخل بقية الروم حصنهم ، وكره عقبة أن
يقيم عليها فمضى إلى المسن (٣) وكانت [فى] ذلك الوقت من أعظم مدائن
الصفحه ٥٢ : على أهل البلد ، وأساءوا إليهم
وجاروا عليهم فكتبوا إلى أهل الأندلس يعرّفونهم بما يلقونه من جهة البربر
الصفحه ٤٦ : إلى برقة فأخبروه الخبر ، فأمر العسكر أن يمضوا على
الطريق ، وأخذ على ساحل البحر فى عدة من أشراف الناس
الصفحه ٣١ : حركة
العمران والإنشاء إلى جانب الزراعة والرعى ، وكانوا ينتقلون من مكان إلى آخر ،
واحتلت تونس بخطواتها
الصفحه ٩ : وإخراج الإباضية الذين استولوا على إفريقية من الخوارج
الصفرية وإعادتها إلى دولة أهل السنة والجماعة ، وكان
الصفحه ١٤١ : م.
٢ ـ ابن أبيك ـ
الدرة المضية فى أخبار الدولة الفاطمية. تحقيق صلاح الدين المنجد القاهرة ١٣٨٠ ه ـ
١٩٦١
الصفحه ١٣٠ :
الإدريسية من ولده ، وهم إلى اليوم فى تلك الناحية مالكين أمرها ما ...
وكانت جارية إدريس التى ولدت
الصفحه ٩٦ : البيّنة مرة أخرى (فردّه عليه ثانية ليختمه فأبى» ،
فقال : «ما أفعل» فلما ولىّ رسول يزيد أخذ عبد الرحمن
الصفحه ٩٥ :
قال : «ما يدرك المال والشرف إلا فى صحبتك ، ولكنى تركت عجوزا وأريد
مطالعتها» ، وكتب عهده على قضا
الصفحه ١٣٤ :
سلاحه. ولما تهيأ له من ذلك ما أراد انتقل من دار الإمارة ، وصار إلى قصره بعبيدة
وأهله وحشمه وأهل بيته
الصفحه ٣٢ : فيه لأول مرة فى تاريخ العمارة أو على الأقل يبقى فيها أقدم الأمثلة
التى لاقت من بعده اتشارا كبيرا فى
الصفحه ٦٤ : ، أجد عرف المسك كلّما ضربت الريح إلىّ منهم ، فسلّم أحدهم وهو من
أحسنهم هيئة وملبسا ومركبا ، فرددت عليه
الصفحه ٦٣ : إفريقية فكتب إلى يزيد بن
عبد الملك يخبره بما كان فى وجهه ، وبما حدث من الأمر بإفريقية ورضاء الناس به