الصفحه ١٢٤ : ، على أن يخرج عنه فخرج عنها تلك الليلة ، فسار حتى وصل إلى طرابلس ثم مضى
منها إلى سرت ، ولحق بطرابلس قوم
الصفحه ٩٧ :
أحد ، وانصرف إلى القيروان ، وكان داود جعل على شرطته خالد بن بشير ، وولىّ على
الزّاب المهلّب بن يزيد
الصفحه ٤٨ : علم أنه ... فكتب الله تعود إلى ، فلمّا أن خلا أخذ منه
الكتاب وقرأه وكتب فى ظهره : إنّ البربر متفرقون
الصفحه ٨٥ :
فدخلاها ، ومضى أبو حاتم إلى طرابلس حين بلغه قدوم يزيد بن حاتم ولحق جميل
بن حجر وأصحابه يزيد وهو
الصفحه ١٠٧ :
والمنظور إليه ، ونحن نصيّر هذا الأمر إليك قال لهم : «ليس يمنعنى من
إجابتكم إلى ما سألتم تقصير فى
الصفحه ٤١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
ولاية عقبة بن نافع (١) ـ رحمه الله
رحّل عقبة من
الشام ، ولما مر على
الصفحه ٤٩ :
ثلاثمائة رجل يستغيثون إليه من الكاهنة فيما نزل بهم من خراب ومضى حتى وصل
إلى قابس ، فخرج إليه أهلها
الصفحه ٤٥ : فى خلق عظيم ، وقد كان بلغ الروم خروج زهير من برقة إلى إفريقية
لقتال الرّوم ، فأمكنهم ما يريدون فخرجوا
الصفحه ١٢٣ : واختلف جنده ، ولم يكن من قبح سوء رأيه وسيرته وقبيح ما يؤثر من
أخباره إلّا إقدامه على عابد زمانه وورع عصره
الصفحه ٧٩ : ، وانصرف إلى
القيروان فبلغه عن حبيب أخبار كرهها ، فأغرى الناس للقيام عليه فى ما يتزيد به من ضياع
أبيه
الصفحه ١٤ : السيطرة على إفريقية وأصبح تعداد أنصارهم ما يقرب
من ٠٠٠ ، ٤٠ مقاتل.
استخدم المنصور
الحماس الدينى ضد
الصفحه ١٢٦ : زين له ما كتب به». فكتب إليه ابن العكى : «من محمد بن مقاتل إلى النّاكث
تمام ، أما بعد : بلغنى كتابك
الصفحه ٦٧ : أبى عبيدة حتى نزل على وادى شلف فأقام ولم يبرح ، ومضى خالد بن أبى
حبيب من فوره حتى لقى ميسرة دون طنجة
الصفحه ٨٤ :
أحدا من الخيل على بيع سلاحهم ودوابهم ، فأجابهم إلى ذلك أبو الحاتم ، ودخل معهم
فى الشّرط عمرو بن عثمان
الصفحه ١٢١ : أهل خراسان إلى ذلك ورغّبهم فى
الطاعة واستمال قلوبهم حتى ساعدوه وسمع ما كان يحبّ الطّاعة والخلاف على