الصفحه ١٢٠ :
وأصحابه فهرب ، ثم كتبوا إلى العلاء بن سعيد ، وهو بالزاب أن يقدم عليهم ،
وتهيأوا إلى قتال ابن
الصفحه ٩٣ : العلاء بن يزيد المهلّبى
، فصار حتى دخل القلعة التى بها عبد الرحمن من موضع غير الموضع الذى نزل به
المخارق
الصفحه ١٢٣ : صفر ، واستخلف عليها بن عباس اللطيفى. فكانت أيام عبد
الله ابن الجارود سبعة أشهر.
وأقبل العلاء
بن سعيد
الصفحه ١٢١ :
أمير المؤمنين ، فإن فعل وإلا زينت له الخروج إلى العلاء ، ثم دعوت الناس إلى
الخروج عليه وخرجت معك ، فهو
الصفحه ١٠٠ : ألف ألف درهم ، وكان متولى القضاء لروح رجل من أهل
تونس ، يقال له العلاء بن عقبة ، وكان صالحا ورعا
الصفحه ١٠٥ : العلاء بن سعيد عن طرابلس بعد أن أقام عليها عشر
سنين وتسعة أشهر ، واستعمله على الزّاب ، واستعمل على
الصفحه ١٢٢ : عامل
من الرمح دام
بين حضنيه مزبدا
فقل للعلاء
قد أظلت محمدا
الصفحه ١٥٢ :
تسعة
عثمان بن
المثنى
ابن عروة
عقبة بن
الحجاج
عقبة بن نافع
العلاء
علاء بن عبد
الحميد
ابن
الصفحه ٣٨ :
الأسواق منذ أيام حاتم بن يزيد المهلبى ، وعلا طريقها الرئيسى بالمتاجر ودور
الصناعة ، ويحدثنا المالكى عن
الصفحه ٦١ : » فقال له حبيب : «حقّت
والله عليك يا بن الفاعلة» وعلاه بالسيف ، فقتله ، وحمل رأسه ورأس عبد الله إلى
موسى
الصفحه ٩٩ : أشطره
، وذهب أكثر عمره فى إمارة يديرها أو حرب يسرها ، فلمّا وصل أقرّ العلاء بن سعيد
على طرابلس ، وعزل
الصفحه ١١٧ :
فكتب إلى عمّاله بالقدوم عليه ، ما خلا صاحب الزاب وهو العلاء بن سعيد ، وصاحب
طرابلس ، وهو أبو عيينة
الصفحه ١٢٩ :
وكان راشد هذا
قد علا أمره بالمغرب واستفحل. وهو مولى أدريس بن عبد الله بن حسن ، وكانت همّته
غزو