الصفحه ٤٥ :
وقال لهم : «إنى أردت أن أرحل إلى ممس (١) فأنزلها ، فإن هذه المدينة فيها خلق عظيم من المسلمين
ولهم
الصفحه ٣٤ : ، وتقوم على أركانه
وعلى مسافات منه أبراج يقف فيها الحراس ، وتوقد فيها النيران وقت الخطر» ، وقد بقى
لنا من
الصفحه ٥٦ : .
وعن
يوسف بن هشام : قال : كان جدّى من خاصة موسى ، فأخبرنى ، قال : انتهينا إلى صنم ، فوجدنا فى صدر
ذلك
الصفحه ٧٩ : الرحمن بن عقبة فى سفينة ، وهو إذ ذاك والى
الأندلس ، فوصلوا إليه وولى على تونس محمد بن المغيرة القرشى
الصفحه ١٢٧ : الجند الذين من شأنهم الوثوب على الأمراء والخروج عليهم
إلى بغداد ، فحبسوا فى الطبق ، فخرج سلمة بن تميم
الصفحه ١٠ :
لمحة سريعة عن إمارة إفريقية :
بعد أن انتصر
المسلمون على الروم فى موقعة سبيطلة ٢٧ ه ـ ٦٤٨ م بدأت
الصفحه ٥١ : : «ائتونى
بالقرب فأتى بها ، ففرغت بين يدى الوليد مما فيها من الجواهر ، والذهب والفضة»
فاستعظمه وأبهته فقال
الصفحه ٦٩ :
إفريقية سنة أربع وعشرين ومائة ، فقدمها فى شهر ربيع الآخر منها. فكتب إليه
أهل الأندلس ، ومن بها من
الصفحه ٧٢ : عند هزيمة كلثوم
بن عياض فى الوقعة التى قتل فيها أبوه كلثوم : فلم يزل وهو بالأندلس يحاول أن يغلب
عليها
الصفحه ٩٨ : من يزيد وأكثر ولايات بالمشرق ،
وحجب أبا جعفر المنصور فى أول أيّامه ، ثم ولّاه البصرة ، وولى الكوفة فى
الصفحه ٤٦ : إلى برقة فأخبروه الخبر ، فأمر العسكر أن يمضوا على
الطريق ، وأخذ على ساحل البحر فى عدة من أشراف الناس
الصفحه ١٣٥ : كثرت جموعه بمدينة تونس بعث إبراهيم
عمران بن مخالد إلى تونس ، وبعث معه عسكرا فيه وجوه القواد ، وأمره أن
الصفحه ٥٢ : الطاعة ، فقبل منهم وولىّ
عليهم واليا ، ثم استعمل موسى بن نصير على طنجة طارق بن زياد مولاه ، وتركه بها فى
الصفحه ٥٩ : ونظرها وضعها فى المائدة ، علم أنها منها فصدقه الوليد وقبل
قوله واختاره ، ونزل منه أقرب مما كان وكذّب موسى
الصفحه ١٥٩ : ، ١٢١ ١٢٢
اليمانية ٧٧
اليهود ٦ ، ٧ ، ٥٣ ، ٥٥ ، ٦٤ ، ٧٦
٤
ـ الكتب الواردة فى النص