الصفحه ٥٣ :
يعظمون غلاما حدثا منهم ، يقال له «أليان» ، فقال له طارق : «ما جاء بك؟»
فقال «أنا ابن ملك الأندلس
الصفحه ٥٤ : العرب ، وكان مخرجه فى رجب سنة ثلاث وتسعين
، واستخلف على القيروان ابنه عبد الله بن موسى ، وكان أسنّ ولده
الصفحه ٦٥ :
وولى هشام إفريقية كلثوم بن عياض القشيرى (١)
فقدم فى شهر
رمضان سنة ثلاث وعشرين ومائة ، وقد عقد له
الصفحه ٥٥ :
ابن أبى حسان أن موسى لما فتح [سقيوما] كتب إلى الوليد بن عبد الملك : إنه
صار لك من سبى سقيوما مائة
الصفحه ٨٩ :
فلما مات أحمد
بن يزيد رثاه أشجع السلمىّ بشعر قال فيه :
رحم الله
أحمد بن يزيد
الصفحه ٤٧ : ،
فلقيه الكتاب ... فبنى وأقام بالموضع الذى لقيه فيه الكتاب خمس سنين ، فسمى ذلك
المكان «قصور حسّان» إلى
الصفحه ١٤٠ : وعشرة أيام.
ولاية أبى العباس عبد الله.
ابن إبراهيم بن الأغلب التميمى
لما مات
إبراهيم بن الأغلب
الصفحه ٣٣ : إبراهيم بن أحمد سادس أمراء الأغالبة فهو الذى أمر ببناء قبابه المضلعة
، ووضع فيه أعمدة الرخام وزينه
الصفحه ٤٤ :
«تارودانت» فانتهى إلى أوائلهم ، فتلقوه فى عدة عظيمة ، وقتلهم قتلا ذريعا
، وهرب بقيتهم ، وافترقت
الصفحه ١٣١ :
عمرو بن معاوية فقال : «أصلح الله الأمير ، ما نشك فى طاعتك وخلافه ، ولا
فى حقك وباطله ، وإنك إذا
الصفحه ٢٩ :
صفوة القول إن
كل الأحداث التى مرت بها المغرب ج علت الخلافة العباسية تفكر فى إسناد هذه الولاية
لرجل
الصفحه ٤٢ :
أجاهد من كفره حتى ألحق بالله ، ولست (ج) أدرى أتروننى بعد (يومى) هذا أو
أراكم لأن أملى الموت فى
الصفحه ٦٠ :
رجلا له فضل فى نفسه ونهوض بما ولى أولّيه إفريقية». قال رجاء : «سأنظر فى
ذلك يا أمير المؤمنين» وسكت
الصفحه ٨٥ : إلى انقضاء أمرهم ثلاثمائة وخمسا
وسبعين وقعة.
ولاية يزيد بن حاتم بن قبيصة بن الملهب
حاله فى جوده
الصفحه ٩٤ :
أخبار القضاة فى أيامه
كان عبد الرحمن
بن زياد بن أنعم من جلّة المحدّثين والعلماء المتقدّمين