الصفحه ١٦ :
وهكذا التهت
رئاسة المهالبة فى إفريقية التى استمرت حوالى ربع قرن من الزمان أى من أواخر أيام
أبى
الصفحه ٤١ : : «إنى بعت نفسى من الله عزّ
وجلّ أن
__________________
(١) وهو ابن خالة
عمرو بن العاص ، ولد فى أوائل
الصفحه ١٩ : الساحلية حيث يعملون
بالزراعة والصناعة ، وقد ذكر ابن عبد الحكم فى تاريخه عنهم قوله : «وأقام الأفارق وكانوا
الصفحه ٩٢ : بقيامه وحزمه ونكايته ، ولأن عمر بن حفص عمّه ، فهو لا
يألو فى طلب ثأره فوّجه إليهم فى ثلاثين الفا من
الصفحه ٧٧ : أخاه إلياس فى كل من خرج عليه يقاتله ، فإذا ظفر به نسب ذلك الظفر إلى
ابنه حبيب ، وحوّل العهد لابنه حبيب
الصفحه ١١ :
جمهورية الجزائر الحالية ـ فتدخل فيها قلعة أو قلاقل لمبيزة وباغاية وتصل
إلى البحر فتشمل ولاية بيجيا
الصفحه ٥٧ : عجلة وأربع عشر عجلة ، تبدّل عليها الأزواج فى كل مرحلة ، وقيل لرجل من
أصحاب موسى يقال له أبو حميد : «كيف
الصفحه ١٠٥ : بأمر إفريقية المهّلب بن يزيد إلى أن
يقدم ، وكان قدوم الفضل فى المحرم سنة سبع وسبعين ومائة ، ويقال إنّه
الصفحه ١١٨ : هكذا كتب إلينا من كتب من إخواننا!»
قال ابن الفارسى : «إنما قاتلك أصحابنا أهل الشام وإنما لقوا طلائعنا
الصفحه ١٣٤ : بين أظهرهم ، فصرف من صرف إلى
المشرق منهم ، واشترى موضع القصر القديم من ابن طالوت او شى ، وابتنى به
الصفحه ٥٠ :
منهما على ستة آلاف فارس ، وأخرجهم مع العرب يجولون فى إفريقية يقاتلون
الروم ومن كفر من البربر
الصفحه ٦٢ :
وفاة عمر بن عبد
العزيز
ولاية يزيد بن عبد
الملك
فى سنة إحدى ومائة
توفى عمر بن
عبد العزيز
الصفحه ٦٣ : ، وسيقبل قوله ويصدّقه. فقبل الشيخ رأى ابنه ، فلم
يلبث محمد إلّا يسيرا حتى قدم بغنائم أصابها ، فقلّدوه أمر
الصفحه ٨٧ : أنى لم اتقدم إليكما لقتلتكما» قال يزيد : «فأخذت
الكتاب وخرجت ، فجعلت الكتاب فى كتب كانت معى وقدمت إلى
الصفحه ١٨ : ، وهو ابن القادم من المشرق ، وتوفى سنة سبع
وثمانين ومائة ببغداد») وذكر فى كتاب المغرب ، فى أخبار المغرب