الصفحه ١٢٣ : هارون ، وكان
أبوه مقاتل من كبار أهل دعوتهم وجلة من قام فيها ، وكان من قحطبة ابن شبيب فى
حروبه حتى ظهر
الصفحه ٦٧ :
ثم غزا حبيب بن
أبى عبيدة فى البحر إلى صقلية ، وذلك فى سنة اثنين وعشرين ومائة ، معه ابنه عبد
الرحمن
الصفحه ٤٩ : » ، ثم قالت : «اركبوا واستأمنوا إليه فركب خالد بن يزيد
وأولادها فى الليل وتوجهوا إلى حسّان ، فأخبره [ابن
الصفحه ٧٦ : عند قتل مروان خوفا من بنى العباس ومعهم حرمهم ، فتزوج عبد الرحمن وأخوته
فيهم ، وكان فيمن قدم ابنان
الصفحه ١١٧ : يعالجهم الفضل وأمهلهم إلى أن دبّروا لأنفسهم ، وكتب ابن
الجارود وأصحابه إلى باجة ، وبها جند من أهل خراسان
الصفحه ١٢٢ :
يسمع كلامى وكلامك غيرنا ، فلما رأيت أعجب من أمرى وأمرك!» ، فلما سمع ذلك
منه ابن الفارسى سر به
الصفحه ٧ : ، والنويرى : نهاية الأرب ج ٢٤ ص ٦٧. وابن
الأثير : الكامل فى التاريخ ج ٤ ص ٢٨١. وابن عذارى البيان المغرب
الصفحه ٨٢ :
عيسى العبدى فى ألف وخمسمائة إلى ابن رستم ، وهو فى تهودة فى خمسة عشر ألف ،
فالتقوا فانهزم ابن رستم
الصفحه ٢٦ : بلاد إفريقية فقد قيل كان ظهوره نتيجة خدمته فى جيوش بنى المهلب (٢) ، وقد ذكر «ابن الأثير» أن إبراهيم بن
الصفحه ٩٩ : واستعمل عليها إسحاق بن يزيد بن حاتم
، وكان وصوله فى خمسمائة فارس من الجند ثم لحقه ابنه قبيصة فى ألف
الصفحه ٥٨ : ابنى عبد العزيز ، يصف ما فتح الله بعده فى الأندلس ، فقاموا إليه ، فهنأوه.
ثم قال : «وأما الثالثة ، فأنا
الصفحه ١٠٨ : ، وليس اعتذارك للفضل أنك غبت عن قتل
ابن عمّه بالذى يقيم لك العذر عنده ، ولا راحة لك فى سلمه ، وقد قيل فى
الصفحه ١٤١ : م.
٢ ـ ابن أبيك ـ
الدرة المضية فى أخبار الدولة الفاطمية. تحقيق صلاح الدين المنجد القاهرة ١٣٨٠ ه ـ
١٩٦١
الصفحه ٩٣ : والمخارق إلى طبنة ، وهرب البربر فى كل
ناحية ، وخافوا خوفا شديدا. فلم يزل البلد هادئا فى أيامه إلى أن بلغه
الصفحه ١٢٩ : نفسه ، فبعث صاحب بريد
المغرب إلى هارون بصنيع إبراهيم فى راشد. فلما قرأ هارون كتاب ابن العكى قال : «كذب