الصفحه ١٧ : سنة ١٨١ ه ـ ٧٩٧ م وأصبح من خواص هارون وأهل
ثقته ، فأسند إليه منصب قائد الحرس (١).
وفى سنة ١٨١ ه
الصفحه ٣٨ :
بالنسبة للتجارة العالمية بين الشرق والمغرب وجنوا من وراء ذلك أطيب الثمار
، كما اهتموا بالتجارة مع
الصفحه ٥٩ : ونظرها وضعها فى المائدة ، علم أنها منها فصدقه الوليد وقبل
قوله واختاره ، ونزل منه أقرب مما كان وكذّب موسى
الصفحه ٨٨ :
ربيعة وقومه ديّات ، فقصد يزيد بن أسد ، فلم يحل منه بطائل ، ثم رحل إلى يزيد بن
حاتم ، وهو بالقيروان
الصفحه ٨٩ : السّلمىّ استبطأ برهّ وصلته ، فقال :
أرانى ـ ولا
كفران لله ـ راجعا
بخفّى حنين
من يزيد
الصفحه ١٠ : .
وكانت إفريقية
البيزنطية بهذه الحدود ولاية كبيرة تضم مساحة واسعة من الشمال الإفريقى ، وإذا كنا
نستطيع أن
الصفحه ٢٢ :
اتفقت المصادر
والمراجع على أن إسماعيل بن عبيد الله «دعا من بقى من البربر إلى دين الإسلام (١)» وأنه
الصفحه ٣٢ :
وإذا كان من
المعروف عن فترة المهالبة أنهم قد أعطوا اهتماما كبيرا فى إفريقية لإقامة الأبنية
الصفحه ٦٤ : ـ بصفيّن ، فقدمها فى سنة عشر ومائة. فحكى
موسى بن أشعث قال : «خرجت من منزلى إلى الرملة ، وكانت سكة للبريد
الصفحه ٩٠ : قال : كنت أمدح يزيد بن حاتم من غير أن أعرفه ولا
ألقاه ، فلما ولّاه المنصور مصر أخذ على طريق المدينة
الصفحه ٩٩ : يوما فى
قصره ينظر من علّية مع جاريّته طلّة الفندهاريّة ، وكانت حظيّة عنده لجمالها
وحسنها وأدبها وعلمها
الصفحه ١٠١ : أسماؤهما ، وقد ذهب ما كان على
قبرهما من بناء ، لأنّ بنى الأغلب هدموا ما كان على قبريهما ، ومنها الأعمدة
الصفحه ١٢٠ :
على من
بكاسيها تدور الدّوائر
ستعلم إن
أنشبت فيك مخالبى
إلى أىّ قرن
أسلمتك
الصفحه ١٢١ : ابن
الجارود ، فأسرعوا إليه وبعث إلى من كان محبوسا فى السجن من القواد ومن كان مختفيا
من ابن الجارود
الصفحه ١٣٧ :
الأمير ولا أنا ذلك القاضى» ، وإنما تهيأ لابن غانم هذا لكتابة هارون إليه
وكان من قبله ، ولا أطلق