الصفحه ١٣١ : نهضت فى قلة من المال والفرسان بنفسك وأهل بيتك ، لواثق
بأن ينصرك الله نصرا يكون مثلا فى الناس ، لأنك أهل
الصفحه ٨ : يحرض أهل إفريقية ويتآمر مع أخيه عبد الوارث لقتله.
وإزاء كل هذه
الأخطاء لعبد الرحمن سواء من ناحية
الصفحه ٩ : وإخراج الإباضية الذين استولوا على إفريقية من الخوارج
الصفرية وإعادتها إلى دولة أهل السنة والجماعة ، وكان
الصفحه ١٥ : زعيم البربر نصير بن صالح الإباضى فبعث داود إليه أخاه المهلب بن يزيد
فهزموه وقتلوه هو ومن معه من أصحابه
الصفحه ١٩ : العمل العظيم من أيام المهالبة
وحتى قيام العصر الأغلبى فنجد إفريقية بلدا إسلاميا عربيا يعيش فيها العرب
الصفحه ٢٠ : أخرى من الجند والمهاجرين العرب مع استمرار
حركة الفتح ، وكانت نتيجة ذلك قيام مجتمعات عربية صغيرة معظمهم
الصفحه ٢٣ : وقواعد وتعاليم الدين الجديد ، ويبدو أن
أهل إفريقية أقبلوا على الإسلام بنفس راضية لما وجدوا فيه من سماحة
الصفحه ٢٨ : كانت تجلب له من مصر وتقدر بمائة ألف دينار ،
وتعهده بدفع أربعين ألف دينار سنويا للخلافة العباسية جعلت
الصفحه ٧١ : ما يريدونه بنا من السّبى وهتك الحريم ، وسفك الدم ، وأنه
ليس ملجأ بعد هذا المقام. ومشى حنظلة على
الصفحه ٧٣ : ، فلما صار بقصر الماء سمع من خلفه وقع حوافر دابّة ، فراعه ذلك ووقف
للدفاع عن نفسه مستعدا ، فإذا هو عمر بن
الصفحه ٨٥ : بسرت وأقاموا إلى أن لقيه أبو حاتم فقتله ، فيقال إنّه
كان بين الجند والبربر من لدن قاتلهم عمرو بن حفص
الصفحه ٩١ : الناس ، فمن بين آكل وشارب ومتنزه حتى أتوا على
آخره.
ومن مشهور
أخباره : أنه خرج من القيروان يوما متنزها
الصفحه ١٠٦ :
أصحابه إذ سقطت من يده جوهرة ، فأخذ بعض جلسائه وأبو عيينة يراه فقال : «يا
غلمان ، لا تطلبوها ولا
الصفحه ١٢٨ :
أمّ زيادة الله ابنه ... إبراهيم خرج يوما من عند الليث ، فلقى غلمان الليث
... المائدة ، فرجع
الصفحه ١٣٩ :
له ، فحكم لها عليه ، فبلغ ذلك من ابن زرعة كل مبلغ ، فوافاه فى طريق
الديدان ، فقال له : «يا بن