الصفحه ١٣٠ :
الإدريسية من ولده ، وهم إلى اليوم فى تلك الناحية مالكين أمرها ما ...
وكانت جارية إدريس التى ولدت
الصفحه ٢٩ : الولاية لإبراهيم بن الأغلب تلك التجربة السابقة مع
المهالبة ، وهم بيت من الحكام طالت ولايتهم واحدا بعد واحد
الصفحه ٤٥ :
وقال لهم : «إنى أردت أن أرحل إلى ممس (١) فأنزلها ، فإن هذه المدينة فيها خلق عظيم من المسلمين
ولهم
الصفحه ٧٦ :
وقتل مروان بن
محمد ، وزالت دولة بنى أمية ، وعبد الرحمن أمير على إفريقية ، وهرب جماعة من بنى
أمية
الصفحه ١١ : ، والثانية ولاية سلجماسة وكانت تطلق على النصف
الجنوبى من المملكة المغربية الحالية ، أما الولاية الثالثة فهى
الصفحه ٣٦ : كيلومترات
جنوبى مدينة القيروان لتكون معسكرا لجنده ، ومقاما له ومعتقلا لأسرته وكانت تتكون
من قصور وحدائق
الصفحه ٥٢ :
إفريقية غازيا إلى طنجة ، فوجد البربر قد هربوا من المغرب خوفا من العرب ،
فتبعهم وقتلهم قتلا فاحشا
الصفحه ٥٦ :
أهل هذه البلاد» قال له : «ما لنا من العلم عندك؟» قال : «افتتحتم قمونية»
قال : «نعم!» قال : «فإنكم
الصفحه ٨٢ : العسكر منصرفين إلى بلادهم
تجريدا ، فلم يجد بدّا من إتباعهم ، فلما انصرفت الصفرية وجه عمرو بن حفص معمر بن
الصفحه ٨٤ :
حتى قتل ، وذلك يوم السبت للنصف من ذى القعدة سنة أربع وخمسين ومائة ،
وبايع الناس جميل بن حجر ، وكان
الصفحه ٩٧ : نصير فى الإباضّية فلقيه
... بباجة فهزموه وقتلوا من أصحابه جماعة فوجه إليهم داود سليمان بن الصمّة بن
الصفحه ١٢٧ :
خلون من المحرم ، فلما صار الأمر إلى إبراهيم بعث تمّام بن تميم ، والجلودى
والطيفى وغيرهم من وجوه
الصفحه ١٣٨ : من قبله لا من قبل ولاته على إفريقية.
وكان يكتب فى عنوانه : من هارون أمير المؤمنين إلى قاضى إفريقية
الصفحه ٢٥ : أم يمنية فى إفريقية
سندا من الدولة العباسية حيث وفدت عناصر جديدة من الخراسانيين فى الحملات التى كان
الصفحه ٢٧ : الكثير من التميميين قوم ورهط بنى الأغلب ، فكانت سندا قويا
لإبراهيم بن الأغلب فيما بعد (١).
وعندما خلع