الصفحه ١٥٩ : ، ١٢١ ١٢٢
اليمانية ٧٧
اليهود ٦ ، ٧ ، ٥٣ ، ٥٥ ، ٦٤ ، ٧٦
٤
ـ الكتب الواردة فى النص
الصفحه ٨٠ : من بعدك» فخرج كل واحد منهما إلى صاحبه ، ووقف أهل
العسكر ينظرون إليهما وإلى جلدهما وصبرهما ، فتطاعنا
الصفحه ١٣٤ :
وعيسى الجلى ، وغيرهم ممن كان يتوثب على الأمراء ؛ لأن كل عامل من عمال
إفريقية كان من وجوه الجند على
الصفحه ١٢ :
تستطع قواهم أن تسيطر عليها سيطرة كاملة خاصة وأن انتقال مركز الدولة من
دمشق إلى بغداد زاد من
الصفحه ٦٩ :
إفريقية سنة أربع وعشرين ومائة ، فقدمها فى شهر ربيع الآخر منها. فكتب إليه
أهل الأندلس ، ومن بها من
الصفحه ٧ :
يشرح أمره للخليفة المنصور ولكن بدلا من ذلك قام عبد الرحمن بن حبيب بنزع
شعار السواد ، وهو شعار بنى
الصفحه ٣٥ : الشبه برباط المنستير (٢) وهو أقدم وأجمل منه من الناحية الهندسية ، وقد إتسع هذا
الرباط حتى أصبح على شكل
الصفحه ٤٦ :
برقة وأصابوا منها سبيا ، ومن الأموال شيئا عظيما ، وقتلوا وسبوا ، ووافق
ذلك قدوم زهير من إفريقية
الصفحه ٥٧ : عجلة وأربع عشر عجلة ، تبدّل عليها الأزواج فى كل مرحلة ، وقيل لرجل من
أصحاب موسى يقال له أبو حميد : «كيف
الصفحه ٨١ :
وقتلوا منهم وافترق أكثر الناس عن أبى كريب ، ورجعوا إلى القيروان ولم
يعلموا ما حلّ بهم من البربر
الصفحه ٢١ :
وقد دخل فى عهد
حسان (١) بن النعمان ـ واضع أسس النظم الإدارية فى بلاد المغرب ـ عدد كبير من
البربر
الصفحه ٣١ : دولة الأغالبة وبعدها (١).
٢ ـ الحضارة والعمران
:
ذكرنا ـ من قبل
ـ أن فترة الأغالبة فى إفريقية تعتبر
الصفحه ٤١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
ولاية عقبة بن نافع (١) ـ رحمه الله
رحّل عقبة من
الشام ، ولما مر على
الصفحه ٧٠ : حنظلة بن صفوان رجلا من لخم فى أربعين ألف فارس ، فقاتلوه
بباجة شهرا فى الخنادق والوعر.
قال
عمر بن غانم
الصفحه ١١٩ :
الأبناء على من بباب سالم من داخل ، فدفعوهم عنهم ، وفتحوا الباب ، وفتح
أيضا باب أبى الربيع ، ودخل