الصفحه ٦٣ : ولاية بشر بن صفوان
فى المرة الأولى (أ) ، والثانية سبع سنين. ، فلما انتهى موت بشر بن صفوان إلى هشام
الصفحه ٧٣ : فوقع الوباء والطاعون ،
فأقام بإفريقية سبع سنين ، لا يكاد يرتفع إلّا وقتا فى الصيف ووقتا فى الشتا
الصفحه ٨٥ : إلى انقضاء أمرهم ثلاثمائة وخمسا
وسبعين وقعة.
ولاية يزيد بن حاتم بن قبيصة بن الملهب
حاله فى جوده
الصفحه ٩٢ : القيروان بثلاث
سنين وخمسة أشهر وسبعة عشر يوما.
الصفحه ٩٦ : الطّبيب حاضرا ، وكان عبد الرحمن قد جاوز السبعين ، فقال يحيى : «إن كان
الطبّ حقا ، فإنّ الشيخ يهلك» ، وكان
الصفحه ١٠٢ : فى قضائه ، وفهمه ما فضح به من كان قبله ، وولى
فى رجب سنة إحدى وسبعين ومائة وهو يومئذ ابن أربعين سنة
الصفحه ١٠٤ : : قدم علينا ابن فرّوخ فى سنة ست وسبعين ومائة بعد أن مات الليث بن
سعد ، فرجونا أن يكون لنا عبد الله بن
الصفحه ١٢٢ : ، فإنى
مسلم سلطانها ، وأجاب إلى طاعته فخرج يحيى بن موسى بمن معه من طرابلس سنة تسع
وسبعين ومائة فى محرم
الصفحه ١٢٣ : صفر ، واستخلف عليها بن عباس اللطيفى. فكانت أيام عبد
الله ابن الجارود سبعة أشهر.
وأقبل العلاء
بن سعيد
الصفحه ١٣٢ :
وقد نزحت به
أيدى الركاب
أخذت الثغر
فى سبعين مما
وقد وافى على
شرف الذهاب
الصفحه ١٦ : جعفر المنصور إلى عهد هارون الرشيد ، ذلك لأن تجربة إسناد حكم إفريقية إلى فرد
بعينه مع بقائه على التبعية
الصفحه ١٥ : بولاية العهد
فى أثناء مرضه ، فاستمر فى الحكم تسعة شهور ونصف يحارب أمراء قبائل البربر الخوارج
، فثار عليه
الصفحه ٢٩ : يتميز بصفات القدرة على الحكم والولاء للدولة والإخلاص للبيت العباسى ، والذى
شجع العباسيين على إسناد هذه
الصفحه ٦٤ : ، فقال :
أفادت بنو
مروان قيسا دماءنا
وفى الله إن
لم يعدلوا حكم عدل
الصفحه ٢٠ : بالشاميين لا لأنهم جميعا من أهل الشام ، بل لأنهم كانوا يأتون من
الشام وهى قاعدة الحكم فى العصر الأموى.
ومن