الصفحه ١٠١ : أسماؤهما ، وقد ذهب ما كان على
قبرهما من بناء ، لأنّ بنى الأغلب هدموا ما كان على قبريهما ، ومنها الأعمدة
الصفحه ٣٣ : إبراهيم بن أحمد سادس أمراء الأغالبة فهو الذى أمر ببناء قبابه المضلعة
، ووضع فيه أعمدة الرخام وزينه
الصفحه ٨ :
الستار على عبد الرحمن بن حبيب الفهرى بعد أن قضى فى الإمارة عشر سنوات وسبعة أشهر
قضاها كلها فى حروب مع
الصفحه ١٠٥ :
عدله ، وكانت ولايته لعشر باقين من شهر رمضان سنة أربع وسبعين ومائة ،
وولىّ أعماله أهل البلد ، وعزل
الصفحه ٥٢ :
سبعة وعشرين رجلا من العرب ، واثنى عشر ألف فارس وهى العدة التى جعلها عليهم حسان
بن النعمان وكانوا قد
الصفحه ٧٢ : يتهيأ له فخرج متسترا ، فركب البحر إلى تونس فنزل بها ،
وذلك فى شهر جمادى الأولى سنة سبع وعشرين ومائة
الصفحه ٩٣ : سبع وخمسين ومائة ، وأقام والأمور مستقيمة
والبلاد هادئة ، ثم توفّى يزيد فى شهر رمضان سنة سبعين ومائة
الصفحه ٩٧ : .
وأقام داود
واليا على إفريقية إلى أن قدم عمّه روح أميرا على المغرب ، فكانت ولاية داود سبعة
أشهر ونصف شهر
الصفحه ٩٩ : ويدفع إليه.
قال : وكان وصوله
إلى القيروان فى رجب سنة إحدى وسبعين ومائة ، وكان شيخا حازما قد حلب الدّهر
الصفحه ١٢٤ :
ولاية هرثمة بن الأعين
وقدم هرثمة بن
أعين القيروان مستهل ربيع الآخر سنة سبع وسبعين ومائة ، فأمن
الصفحه ١٢٩ : على بن أبى طالب ـ رضوان الله عليه ـ كان
قدم قام بالمدينة سبعة أيام ... موسى الهادى ، ثم خرج إلى مكة فى
الصفحه ١٣٠ : ، وجمع إبراهيم أهل بيته وبنى عمه وخاصته وكانوا سبعين فارسا
، ففى ذلك يقول بعض الشعراء :
هاتوا لنا
الصفحه ١٨ : ، وهو ابن القادم من المشرق ، وتوفى سنة سبع
وثمانين ومائة ببغداد») وذكر فى كتاب المغرب ، فى أخبار المغرب
الصفحه ٤٤ : إفريقية ، فلمّا دنا من مدينة القيروان ، وذلك فى سنة
سبع وستين وبلغ كسيلة بن ليوم الأوربى قدوم زهير عليه
الصفحه ٥٠ : ، وحسن إسلام البربر وطاعتهم ، وانصرف حسان إلى مدينة
القيروان ، وذلك فى رمضان سنة أربع وسبعين ، ودانت له