الصفحه ٨٥ : كالرميم. ويقال لهذه الفلجة وما يقرب منها من الطريق «الماذران»
(١). وأنى لأذكر وقد صرت إليها مجتازا ومعى
الصفحه ٦٠ :
مواشى أهلها وعواملهم إليها. وفيها مسجد جامع. وهى مدينة منصورة يقال أن داود
وسليمان عليهماالسلام دعوا
الصفحه ٧٥ : عفت آثار الفرس بها ونقضت أبنيتهم. وفى وسط الرى مدينة
أيضا عجيبة بأبواب حديد وسور عظيم. وفيها المسجد
الصفحه ٧٦ : .
(٤) أى لا يتكافأ
عائدها مع ما يصرف عليها.
(٥) فى مخطوط مشهد / «جبلاناذ»
عن هذا الجزء من مدينة الرى
الصفحه ٨٧ : مع أن أهل المدينة طردوه منها عشرين مرة
لإتهامه «بالهرطقة» أى الخروج عن المألوف من أمور الدين. مات سنة
الصفحه ٩١ :
__________________
(١) ايذج : مدينة فى «لورستان
الكبيرة» فى منطقة إلى الشرق والجنوب من المجرى العلوى لنهر «قارون» على بعد ١٠٠
الصفحه ٢٠ : واكتقى بذكر وصف عام قصير وهو أمر يتناقض تماما مع حالات وصفه للأماكن
التى يعرفها جيدا. وإن الشك فى زيارة
الصفحه ٢١ : » كقاعدة الطابع العام الضرورى
لموضوع الوصف سواء كان ذلك الموضوع منطقة أو مدينة أو بلدة أو بحيرة أو جبل أو
الصفحه ٣٨ :
فإن أخر (١) منجنيقه ولو ذراعا (٢).
بالمثل (٣) سقط الحجر خارج السور. والخبر فى بناء هذه المدينة
الصفحه ٤١ : (٩) كثيرا عظيم الخلقة يكون الواحد منه عشرة أذرع وأكثر من
ذلك. وفى هذه (١٠) المدينة نهر من شرب منه أمن من (١١
الصفحه ٩٣ : الأعظم (٥) شاذروان (٦)
__________________
(١) الباسيان : مدينة
فى جنوب خوزستان على بعد
الصفحه ٦٤ : شربه قذف اخلاطا كثيرة. وهو يضر أعصاب الرأس.
ومن هذه المدينة إلى «الرد» و «البراو» (٢) عدة فراسخ وبها
الصفحه ٩٤ : الرضا خطه فى اجتيازه به وهو مقبل من المدينة يريد خراسان وبها نهر آخر يمر
على حافتها من جانب المشرق يأخذ
الصفحه ٣١ :
فوصلت بالخبر
والصفة إلى «الشيز» (١) وهى مدينة بين المراغة (٢) وزنجان (٣) وشهر زور
الصفحه ٥٤ : حوض غرب
الفرات حبث توجد مدينة «كماه» و «ديورك» وغيرها (مينورسكى : أبو دلف ص ص ٧٧ ـ ٧٨.
(٢) العبارة