الصفحه ٩٢ :
الجزء الغربى من المدينة مع مسجد جامع وسوق «أما الجزء الشرقى من المدينة فقد ربطه
بالجزء الغربى جسر
الصفحه ٧١ : والبراذين بعضها
مع بعض وأرسلها فى الماء فإنها تفتح السكر وإذا فتحته حمل الماء على المدينة فهدم
سورها وتهيأ
الصفحه ٧٠ : : ج ١ ص ٢٤٥.
(٢) كلمة «المدينة»
توجد عادة فى مؤلفات الجغرافيين العرب فى القرن العاشر فى ثلاثة معان : مدينة
الصفحه ٦٣ : القصر) مدينة فى «جبال». وكما يذكر «دى غوى» ، ومن ورائه»
لوسترانج وشوارتز : أن الطرز تتفق مع محطة قصر
الصفحه ٥٩ :
وبشهر زور مدينة
أخرى دونها فى العصيان والنجدة تعرف «ببير» (١) وأهلها شيعة صالحية زيدية (٢) أسلموا
الصفحه ٨٠ : أهل هذه المدينة عنها إلى جبل بالقرب منها فيستترون به حتى
ينقضى أوانها ثم يعودون إلى مغازلهم. وبدباوند
الصفحه ٤٠ : اتجاهها من «الشيز»
مع أنه فى معلومات تالية يمكن بسرعة أن تنسب لا إلى المنطقة إلى المدينة. وياقوت
فى معجمه
الصفحه ٨٤ : حفيد الناصر الكبير الذى تحارب من أجل السلطة فى
خمسينات القرن العاشر مع آل بويه فى طبرستان مرة بالاتحاد
الصفحه ٦٩ : متنزهة لكثرة صيده وعذوبة مائه وحسن مروجه وصحاريه.
وحول هذا القصر مدينة كبيرة لها جامع.
ومنها إلى موضع
الصفحه ٧٤ : مدينة مستحدثة إسلامية لا أثر للاعاجم فيها والذى
بناها طليحة بن الأحوص الأشعرى (٤) وفيها آبار ليس مثلها
الصفحه ٤٩ :
كبريت قليل يجدونه قطعا على المياه ويسمن النساء إذا شربنه مع الفتيت (١). ونهر الرس يخرج إلى صحرا
الصفحه ٨٣ : ياقوت
معلومات عن «خشم» ولوسترانج يصفها بأنها مدينة فى الطرف الغربى لطبرستان على بعد
مسيرة يومين من وادى
الصفحه ٥٨ :
واستعذبوا
العصيان. والمدينة فى صحراء ولأهلها بطش وشدة يمنعون أنفسهم ويحمون حوزتهم. وسمك
سور
الصفحه ٨٦ : كباريت فيها. وبها معدن للذهب صالح. ومنها
إلى قرية كبيرة شبيهة بالمدينة الصغيرة يقال لها «بسطام» (٥) كان
الصفحه ٣٢ : (٦)
__________________
العرب مرارا إلى جانب
شهر زور (شوارتز ص ٧٣٢) مع أن أحداها تبتعد عن الآخرى بمسافة كبيرة. سهر ورد كانت
فى