الصفحه ٩ :
الذى حكم فى عام
٣٣١ / ٣٥٢ / ٩٤٢ ـ ٩٦٣). ويمكن أن يضاف إلى هذا دليل هام للنديم (قتل سنة ٣٨٥ /
٩٩٥
الصفحه ٥٩ :
وبشهر زور مدينة
أخرى دونها فى العصيان والنجدة تعرف «ببير» (١) وأهلها شيعة صالحية زيدية (٢) أسلموا
الصفحه ٧٩ : (١) وهى جبال شامخة عالية إذا امتنع أهلها على السلطان لحمل
الخراج لم يقدر عليهم وإنما لهم عند صاحب الرى
الصفحه ٩٨ :
بالقرب من غلمانه وحاشيته فأتوا عليهم. وهى أيضا صاحبة القنطرة المعروفة بقنطرة «خوراذ»
التى بين ايذج
الصفحه ٦٧ : فى مكة ثم هاجرت إلى اليمن.
(٣) يقصد زعيم
القبيلة الكردية «برزيكان» وهو حسنية بن الحسين الكردى
الصفحه ٧٨ : ».
عنها انظر ياقوت ، ج ٣ ص ص ١٨٦ ـ ١٨٧.
(٥) يحيى بن زيد : هو
الحفيد الأكبر للحسين بن على ، قتل فى
الصفحه ١١ : قوم يخضبون لحاهم بالحنا ويدعون
أنهم شيعة ويحملون السبح والألواح من الطين ويزعمون أنها من قبر الحسين
الصفحه ٧٤ :
وبعدها إلى الكرج (١) ولا آثار كسروية بها بل فيها آثار لآل أبى دلف (٢) وأبنية حسنة جليلة تدل على
الصفحه ٤٣ : ء تقوم مقام الباذ زهر (٤)
ووصلت (٥) إلى قلعة ملك الديلم المعروفة (٦) «بسميران» (٧) فرأيت (٨) فى
الصفحه ٨١ :
بينهما فرسخ أو فرسخان وبينهما ثلاثون فرسخا. ويزعم العامة أن سليمان بى داود عليهماالسلام حبس فيه ماردا من
الصفحه ٨٨ :
الناظر ولا ضرر
بها. وسرت منها فى مفازة خوارزم (١) فرأيت بها آثارا كثيرة لجماعة من ملوك العرب
الصفحه ٢٦ :
إلا ان ذاخر الدين
المرعشى وهو من اعظم مؤلفى تاريخ طبرستان يذكرانه فى سنة ٣٥٠ / ٩٦١ ـ ٩٦٢ قام
الصفحه ٣٤ :
قليل الغبار يدخل
فى التزايين (١) والتزاويق ومنه (٢) خاصة يعمل (٣) أهل اصفهان فصوصا ولا أحمر
الصفحه ٤١ :
__________________
(١) العبارة محذوفة
عند : ياقوت.
(٢) تقرأ الجملة عند
ياقوت «ومعدن الأسرب قال مسعر».
(٣) فى النص «مرداسنج
الصفحه ٥٥ : أخذته (١) ثم يطرحه فى كسائه (٢) فإذا لم يبق له ذنب (٣) جمع القس كسائه (٤) وحمله (٥) وخرج وقال قد حملت