الصفحه ٧ : أنهما لا يزاوجان بعضهما وبالإضافة
إلى هذا لم يكن هناك اتفاق تام فى كل الأحوال مع قراءة مؤلف الطبعة
الصفحه ١٢ : الزمان الهمزانى وعند بنى ساسان فى تصور أبى
دلف وليس من قبيل الصدقة أن بديع الزمان وهو المعاصر الأصغر منشد
الصفحه ٨٤ :
__________________
الحسين الذين حكموا فى
الفترة من سنة ٩٢٩ إلى سنة ٩٣٩.
(١) يبدو أن المقصود
هو أبو الفضل الثائر العلوى
الصفحه ٨٣ : بالناصر (٣) وبعده الداعى (٤) ثم الهادى (٥) ، وصاحبها فى وقتنا هذا
__________________
(١) لا توجد عند
الصفحه ٩٠ : حفر الإنسان بها
حفيرة لحال من الأحوال فيهجم على قبر له ألوف السنين والميت فيه على حاله لم
يتغير
الصفحه ٣٧ : (٥) منذ (٦) سبعمائه سنة فلا يوجد فيه رماد البتة (٧) ولا ينقطع الوقود عنه ساعة من الزمان. وهذه المدينة
الصفحه ٨٩ : حتى استبان ذلك. واستخرجه أسعد ابن أبى يعفر (٥) صاحب «كحلان» (٦) فى أيامنا هذه لأن الصفة كانت وقعت اليه
الصفحه ١٠ : الملح والظرف مشحوذ المدية فى
الجدية» وهو يذكره فى عداد مشاهير عصره من الشعراء الذين اجتمعوا حول شرف
الصفحه ٤٨ : بابك (٨) وفيه يتوقعون المهدى وتحته نهر عظيم ان اغتسل فيه صاحب
الحميات العتيقة قلعها عنه (٩) وإلى (١٠
الصفحه ٧٣ : إلى المأمون فأنفذ معه المأمون قوما
بلغوه إلى صاحبه ولم يدر أحد ما كان فى الصندوقين
الصفحه ٤٤ :
وكان محمد بن
مسافر (١) صاحبها إذا نظر إلى سلعة حسناء أو عمل محكم سأل عن صانعه فإذا أخبر بمكانه
الصفحه ٧٠ : تزل حتى غيض الماء عنها وبنى المدينة فيها. وقد قيل
انها كانت قديمة وأن «دارا» لما زحف اليه «ذو القرنين
الصفحه ٨٦ : يزيد قسم على صاحبه ولا يمكن تأليفه على غير هذه القسمة
وهو مستطرف جدا ما رأيت فى سائر البلدان مثله ولا
الصفحه ٥٢ :
جرب (١) وسلع (٢) وقولنج (٣) وجزاز (٤) وضربان فى الساقين (٥) واسترخاء فى العصب وهم لازم وحم دائم
الصفحه ٥٧ : وغيرهما
وكان على بن مر الطائى صاحبها ممدحا يقصده الشعراء فينصرفون عنه باللهى حتى غلب
على البلد صنف من