الصفحه ٤٩ :
تين عجيب وزبيبها
يجفف فى التنانير لأنه لا شمس عندهم لكثرة الضباب. ولم تصح السماء عندهم قط وعندهم
الصفحه ٧١ :
فقال له نصحاؤه
كاتب الملك فى انصرافك وعرفه أمرها. فكتب اليه فى ذلك فكتب ذو القرنين إلى مؤدبه
الصفحه ٦ : الموجودتان فى مخطوط مشهد وذلك بمقارنة أحداهما بالأخرى
وعلاقتها بالمعلومات فى معجم ياقوت.
وقد مكن وجود النص
الصفحه ١٣ :
بنى ساسان؟ فكثير
مما فى القصيدة يمكن أن يعزى أو يفسر على أساس التعميمات الفنية والخيال الابتكارى
الصفحه ٤٢ : .
وسرت منها إلى
وادى اسفندوية (٦) فوجدت عليها حمامات كثيرة بورقية (٧) تنفع من الرياح فى العصب فقط وبه حمة
الصفحه ٧٢ :
صغيرة القدر فى
رأى العين لا يدرك غورها. ويقال أن فيها غرق بعض ملوك الفرس وأن والدته سارت ومعها
الصفحه ٨٦ : الشأن يخرج ماؤه من مغارة فى جبل ثم ينقسم إذا انحدر عنه على مائة
وعشرين قسما لمائة وعشرين رستاقا (٢) لا
الصفحه ١٤ : وكذلك بعض المؤلفات الأخرى من هذا النوع من المصادر الأولية إلا
أنها استمرت تحيا فى نطاق الاقتباسات
الصفحه ٢٠ : مجرد طريقة المؤلف فى الكتابة وعلى حد افتراض كراتشكوفسكى فإنه من الصعب أن
نرى فى هذا الترتيب طريقا واضحا
الصفحه ٢٢ : قوله إلى أعماله فى الصيدلة والكيمياء. وأبو دلف يذكر أكثر من ٤٠ مكانا يوجد
فيها المعادن أو الأحجار
الصفحه ٢٨ : من اختلاف القراءات المهمة. وأخيرا أشرنا إلى عيوب ومناقص كتابة بعض
الكلمات فى المخطوط. إلا أن بعض
الصفحه ٣١ : سليمان) وتوجد فى وادى (ساركوتز) (فى الاتحاد السوفيتى) وهو من فروع
نهر (جانما توتش) على بعد ١٤٠ كيلومترا
الصفحه ٣٢ : (٦)
__________________
العرب مرارا إلى جانب
شهر زور (شوارتز ص ٧٣٢) مع أن أحداها تبتعد عن الآخرى بمسافة كبيرة. سهر ورد كانت
فى
الصفحه ٣٨ :
فإن أخر (١) منجنيقه ولو ذراعا (٢).
بالمثل (٣) سقط الحجر خارج السور. والخبر فى بناء هذه المدينة
الصفحه ٤٥ :
القاصى والدانى (١).
ثم إنى رجعت إلى
أذربيجان فى الجبل (٢) إلى «موقان» (٣) فكان مسيرى ثمانين (٤) فرسخا