الصفحه ٦٣ : خراب يقال أن ابرويز قتل ابنا له فيها فخربت من ذلك. وقد كان بجكم التركى
(١) هم ببنائها فمات قبل ذلك
الصفحه ٢١ : أخرى رسمية أو غيرها. وهو يصف بشح وببخل وبكلمات قليلة المعالم الوضحة التى
تسنى له أن يراها. وبطريقته
الصفحه ٩٧ : طلبا حقيرا هو
مراودتها عن نفسها فحددت له موعدا للقاء وعندها قبض عليه الحرس وقطع رقبته. ثم ان
ابنه هجم
الصفحه ١١ : أنه كان يهوديا أو نصرانيا فأسلم. ومنهم كل «اسطيل»
وكل من سطل أى تعامى وهو بصير. ومنهم «منفذ الطين» وهم
الصفحه ٩٠ : (٤) ويقال أن ذا القرنين بنى سورها وسور اصفهان القديم.
واصبهان صحيحة
الهواء نقية الجو خاليه من جميع الهوام
الصفحه ٩٨ : أو
فتحة واحدة مقوسة.
(٣) المقصود كما
يعتقد شوارتز هو عبد الله بن ابراهيم المسمعى أحد القواد
الصفحه ٥٧ : وغيرهما
وكان على بن مر الطائى صاحبها ممدحا يقصده الشعراء فينصرفون عنه باللهى حتى غلب
على البلد صنف من
الصفحه ٧٤ : مدينة مستحدثة إسلامية لا أثر للاعاجم فيها والذى
بناها طليحة بن الأحوص الأشعرى (٤) وفيها آبار ليس مثلها
الصفحه ١٢ : الزمان الهمزانى وعند بنى ساسان فى تصور أبى
دلف وليس من قبيل الصدقة أن بديع الزمان وهو المعاصر الأصغر منشد
الصفحه ٨٨ : ووقفت عليه وذلك أنى مررت بهذا الرستاق
وهو فى نهاية العمارة وكثرة البساتين وتخرق الأنهار فما استقررت
الصفحه ٣٧ :
(وهذا القول أيضا
من زيادات أبى دلف) (١).
ومن أعاجيب (٢) هذا البيت أيضا (٣) أن كانونه (٤) يوقد
الصفحه ٥٣ :
الطريخ (١) وبورق يكون فى باجنيس (٢) وهو بلد بنى سليم (٣) وفى هذا البلد ملاحة جيدة الملح وبها أيضا
الصفحه ٧٧ :
وفاكهة. ويقال أن تقدير ثمن الظروف التى تخرج من داره إلى الناس فيها الشراب فى كل
سنة خمسون ألف درهم. وكان
الصفحه ٨ :
أبو دلف الرحالة
العربى فى القرن العاشر «ورسالته الثانية»
«مؤلف الرسالة الثانية»
إن المعلومات
الصفحه ٩٣ : والآن لم يبق منه ـ ـ إلا بقايا آثاره ومبنى المسجد
الذى أقامه على بن موسى الرضا ما زال حتى يومنا هذا وهو