الصفحه ٧٣ : قرأه ضم إلى الرسول جماعة
من الجند وكتب له إلى عامل نهاوند أن يخلى بينه وبين ما يريد فلما صار إليه قال
الصفحه ٨٣ : سليمان بن عبد الله بن طاهر (٢). وعدلهم ظاهر وسياستهم منتظمة وأمر الرعية معهم مستقيم
وأول من ملكها يلقب
الصفحه ٨٩ :
وفى بعض بساتينها
قبر على بن موسى الرضا (١) رضى الله عنه وقبر الرشيد. وبينها وبين نيسابور قصر هائل
الصفحه ٩٩ : ذلك دهرا حتى أعاد ما انهدم منها وعقدها أبو عبد الله محمد بن أحمد القمى (١) المعروف بالشيخ وزير الحسن
الصفحه ٩٤ : . وقل ما رأيت ملحا أحكم فى الصنعة من ملحها. وبدورق
آثار قديمة لقباذ بن دارا (٥) وبها صيد كثير إلا أنه
الصفحه ٦٧ : صنعه تعرف بقنطرة النعمان وكان السبب فى بنائها أن النعمان بن
المنذر فى بعض ما كان يفد على كسرى أجتاز
الصفحه ٧٠ : تزل حتى غيض الماء عنها وبنى المدينة فيها. وقد قيل
انها كانت قديمة وأن «دارا» لما زحف اليه «ذو القرنين
الصفحه ٧٨ : على مائة جمل. وكان إذا حضر مجلس
الوزير طرح له مصلى ولم يفعل هذا بأحد ، غيره من سائر الملوك. ومياه
الصفحه ٧٦ :
حصينة بناها رافع
بن هرثمة (١) وهى اليوم خراب ويشرف على المدينة جبل يعرف «بطبرك» (٢) فيه أبنية آثار
الصفحه ٧٩ :
الرازى يضرب [به]
المثل. ومعهم جسارة على سفك الدماء والقتل. ومن «الرى» الرستاق يقال له قصران
الصفحه ٤٤ :
وموضعه (٢) أنفد إليه من المال ما يرغب مثله فيه وضمن له أضعاف ذلك
إذا صار إليه فإذا حصل عنده منع أن يخرج
الصفحه ٦٥ : (٣). وذلك أن رجلا من رؤسائها أراد بناء دار قدرها لنفسه وحرمه
وحاشيته وصورها المهندسون له. فلما ابتدأ فى حفر
الصفحه ٦٨ : النعمان فأنجده على شرائط شرطها عليه
منها أن يجعل له نصف الخراج ببرس (٢) وكوثى (٣) وأن يبنى القنطرة التى
الصفحه ٦٠ : أن جالوت خرج من المشرق
وداود من المغرب فأيده الله عليه. وهذه المدينة بناها «دارا بن دارا» (١) ولم
الصفحه ٨٦ : »
(٤). وبالدامغان تفاح يقال له القومسى جيد حسن أحمر الصبغ مشرق الحمرة يحمل إلى
العراق. وبها معادن زاجات وأملاح ولا