الصفحه ٥٤ :
الأرض يقال إنه نهر «نصيبين (٤)». والجذام يسرع إلى أهلها لكثرة أكلهم الكرنب. والغدر فيهم
طباع. وقد احتج
الصفحه ٦٧ : فى ٣٦٩ / ٩٧٩ ـ ٨٠ فى قلعة (سرماج) وأدى الخلاف بين ابنائه إلى انهيار سلطانه
بسرعة انظر عنه : ابن
الصفحه ٢٠ : محددا للرحلة (١).
وفى نفس الوقت يجب
الإشارة إلى أن بعض الأماكن الموصوفة فى «الرسالة» يشك فى أن أبا دلف
الصفحه ٧٢ :
ينفعها ذلك (١). وماء هذه البحيرة يختلط بماء «الدينور» (٢) ويصبان جميعا إلى واد (٣) يمر على حمة مدرجة لها
الصفحه ١٥ :
وعلى ما يبدو يرجع
العنوان «رسالة» إلى المؤلف نفسه مع ترتيب رقمى الأولى والثانية.
وفى سنة ١٩٣٩
الصفحه ٧ :
عن «الرسالة الأولى»
لأبى دلف ، مستأنفة أو مجددة بذلك تلك المادة التى تستحق جدير الاهتمام وهى
الصفحه ١٤ : العلم.
وإلى عداد هذا
النوع من المؤلفات ينتسب وصف رحلة أبى دلف وهى الرحلة التى حفظت بعض قطعها فى معجم
الصفحه ٤٧ :
ومنها (إلى) (١) أردبيل (٢) فركبت جبال الويزور (٣) وقبان (٤) وخاجين (٥) والربع (٦) وحندان
الصفحه ٦٩ : سبعة فراسخ (٤٥ كيلومترا) إلى الغرب من
همدان فى اتجاه بغداد. والآن هى مدينة صغيرة بنفس الاسم. عنها انظر
الصفحه ٨٦ : الشأن يخرج ماؤه من مغارة فى جبل ثم ينقسم إذا انحدر عنه على مائة
وعشرين قسما لمائة وعشرين رستاقا (٢) لا
الصفحه ٨١ : يخرج من كهف فى الجبل يقول العامة أنه
__________________
«دبناوند» والاحتمال
الاكثر هو عن أعلى جبل
الصفحه ٤٤ :
وكان محمد بن
مسافر (١) صاحبها إذا نظر إلى سلعة حسناء أو عمل محكم سأل عن صانعه فإذا أخبر بمكانه
الصفحه ٦١ :
ويضيق الفكر عن
الاحاطة بها. وهى ايوانات كثيرة متصلة وخلوات وخزائن وقصور وعقود ومتنزهات
ومستشرفات
الصفحه ٨٤ : متصلة بجرجان ومن الرى على طريق الجادة يسير
الناس إلى جرجان فى المفازة وعن ذات الشمال من الجادة جبال
الصفحه ٧٤ :
وبعدها إلى الكرج (١) ولا آثار كسروية بها بل فيها آثار لآل أبى دلف (٢) وأبنية حسنة جليلة تدل على