الصفحه ٣ : عن رحلته إلى
الصين التى قام المستعرب الألمانى «رور صوير» بدراستها عام ١٩٣٩. وعن هذه الرسالة
الثانية
الصفحه ٧٣ : قرأه ضم إلى الرسول جماعة
من الجند وكتب له إلى عامل نهاوند أن يخلى بينه وبين ما يريد فلما صار إليه قال
الصفحه ٨٠ : أهل هذه المدينة عنها إلى جبل بالقرب منها فيستترون به حتى
ينقضى أوانها ثم يعودون إلى مغازلهم. وبدباوند
الصفحه ٤ :
أولهما : التوسع
فى الكلام عن آل ساسان الذين ينتمى إليهم أبو دلف.
ثانيهما : تفسير
بعض المصطلحات
الصفحه ٤٦ : أن أمضى إلى مغار الطيس لا نظر إليه فلم يمكن ذلك
لسبب قطع عنه وانكفيت إلى الغرض (١٥
الصفحه ٤٨ : بابك (٨) وفيه يتوقعون المهدى وتحته نهر عظيم ان اغتسل فيه صاحب
الحميات العتيقة قلعها عنه (٩) وإلى (١٠
الصفحه ٨٣ :
ما يوجد «بخشم» (١) وهو شعب فى جبل بها وبطبرستان ؛ اليوم فى يد العلوية وهم
ملوكها منذ خرج عنها
الصفحه ٤٩ :
كبريت قليل يجدونه قطعا على المياه ويسمن النساء إذا شربنه مع الفتيت (١). ونهر الرس يخرج إلى صحرا
الصفحه ٥ : يمتد
العمل إلى رحلة أبى دلف حتى حلول عام ١٩٣٦. وقد عبر كراتشكوفسكى عن رغبته فى دراسة
وطبع كلتا رسالتى
الصفحه ٩١ : (٢) تنفع عصارته للنقرس (٣). وفيها بيت نار قديم (٤) كان يوقد إلى زمن الرشيد (٥). ودونها بفرسخين مما يلى
الصفحه ٦ :
أذربيجان وأرمينيا
وجورجيا أوردها ياقوت نقلا عن أبى دلف. وتتميز هذه المعلومات بالوضوح والتحديد
الصفحه ٣٦ : إلى
الجنوب الشرقى من «أورمى». وفى فقرة مشهورة من «مروج الذهب» للمسعودى (ج ٤ ص ٧٤)
عن قيام أنو شروان
الصفحه ١٣ :
للشاعر. لكن من الصعب أن نرى فى ذلك مجرد طريقة أو أسلوب أدبى. فما تكشفه القصيدة
عن الشاعر من معلوماته
الصفحه ٦٤ :
صحراء ، بين جبال
كثيرة الشجر كثيرة الحمّات والكباريت والزاجات والبوارق والاملاح. وماؤها يخرج إلى
الصفحه ٥٨ : أعرفه فى مكان غيره. ومنها
إلى ديلمستان (٦) سبعة فراسخ. وهذه قرية كان الديلم فى أيام الأكاسرة إذا
خرجوا