الصفحه ١٩ : وحيوية فى عرضها وتلون أسلوبها قد قربها إلى
الأدب الفنى بمقدار ما كان مؤلفها شاعرا وهذا شىء غير مستغرب
الصفحه ٣٦ :
عظيم الشأن منه (١) تذكى نيران المجوس إلى المشرق والمغرب (٢) وعلى رأس قبته هلال فضة (٣) هو طلسمه
الصفحه ٧٢ :
ينفعها ذلك (١). وماء هذه البحيرة يختلط بماء «الدينور» (٢) ويصبان جميعا إلى واد (٣) يمر على حمة مدرجة لها
الصفحه ٨٣ : تسمية المدينة امتد بالطبع إلى ما جاورها. انظر المقدسى : ص ص ٣٥٥ ،
٣٦٠ ، ٣٧٣ ومينورسكى يفترض أن ما يذكره
الصفحه ١٥ :
وعلى ما يبدو يرجع
العنوان «رسالة» إلى المؤلف نفسه مع ترتيب رقمى الأولى والثانية.
وفى سنة ١٩٣٩
الصفحه ٨٠ : والحمات والمياه والغياض (فنفذ ماؤه
إلى خوارى الرى) (٤). وبويمة هذه ريح عظيمة تهب ليلا ونهارا أياما من
الصفحه ٩٣ : ويصب إلى الباسيان (١) والبحر (٢). ويخترقها وادى المسرقان (٣) وهو من ماء «تستر» أيضا ويخترق عسكر مكرم
الصفحه ١٢ : عند
ورودها. وكان هو نفسه يجيد هذه اللغة تماما وعلم الصاحب إياها بنجاح (٢). وتجدر الإشارة إلى أن أبا
الصفحه ٣٢ : (٦)
__________________
العرب مرارا إلى جانب
شهر زور (شوارتز ص ٧٣٢) مع أن أحداها تبتعد عن الآخرى بمسافة كبيرة. سهر ورد كانت
فى
الصفحه ٤٥ :
الأموال والذخائر
والكنوز. فجمع جمعا عظيما من الديلم وخرج إلى أذربيجان فكان من أمره مالا يخفى على
الصفحه ٤٩ :
كبريت قليل يجدونه قطعا على المياه ويسمن النساء إذا شربنه مع الفتيت (١). ونهر الرس يخرج إلى صحرا
الصفحه ٥٨ : أعرفه فى مكان غيره. ومنها
إلى ديلمستان (٦) سبعة فراسخ. وهذه قرية كان الديلم فى أيام الأكاسرة إذا
خرجوا
الصفحه ٧١ :
فقال له نصحاؤه
كاتب الملك فى انصرافك وعرفه أمرها. فكتب اليه فى ذلك فكتب ذو القرنين إلى مؤدبه
الصفحه ٩١ : (٢) تنفع عصارته للنقرس (٣). وفيها بيت نار قديم (٤) كان يوقد إلى زمن الرشيد (٥). ودونها بفرسخين مما يلى
الصفحه ٥ : تاريخ الشعوب
السوفيتية وهى الطبعة التى يرجع فضل المبادرة إليها إلى كل من بارتولد
وكراتشكوفسكى. وقد كانت