الصفحه ٦٠ :
ينظر الجالس عليه
إلى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد ، فمنى نظر إلى خيل من بعض الجهات لمع بسيفه فأنجفلت
الصفحه ٤٤ :
وكان محمد بن
مسافر (١) صاحبها إذا نظر إلى سلعة حسناء أو عمل محكم سأل عن صانعه فإذا أخبر بمكانه
الصفحه ٥٠ : بالتوتيا (٧) وعلى ساحلها مما يلى المشرق عيون تتبع ويستحجر ماؤها (٨) إذا أصابه الهواء وعيون تصب إلى البحر ما
الصفحه ٣٩ : أمسى (١٠) وأجنه (١١) الليل نظر (١٢) إلى نور عظيم يرتفع (١٣) من مكان بالقرب منه (١٤) فعلم أنه
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٤٠ : النار الذى بالشيز (٢).
وخرجت من هذه
المدينة إلى مدينة أخرى على أربعة (٣) فراسخ (٤) تعرف «بالران
الصفحه ٤٦ : أن أمضى إلى مغار الطيس لا نظر إليه فلم يمكن ذلك
لسبب قطع عنه وانكفيت إلى الغرض (١٥
الصفحه ٨٢ : وارتصدته ولزمت المكان وصعدت فى الجبل حتى وصلت إلى نصفه بمشقة شديدة ومخاطرة
بالنفس وما أظن أن أحدا تجاوز
الصفحه ٢٢ :
وما يلفت النظر
قبل كل شىء اهتمام أبى دلف بمعرفة أساس أو اصل مختلف المعادن المفيدة. ويرجع ذلك
حسب
الصفحه ٦٦ : من
نظر إليه أنه متحرك. وهذه الصورة صورة «برويز» على فرسه «شبديز» وليس صورة فى
الأرض تشبهها. وفى الطاق
الصفحه ٧٦ : نظر إليها أنها من الأبنية القديمة الكسروية
وبها سجن عظيم (٧) مهول يحيط به بحر عميق عليه أجمة قصب وهو
الصفحه ٩٤ : من واد (١) [و] يعرف بشور آب (٢) وبها آثار كسروية يسيرة. ومنها إلى «رام هرمز» (٣) وهذه مدينة جليلة
الصفحه ٩٩ :
ثلاثمائة ألف دينار وخمسون ألف دينار. وفى مشاهدتها والنظر اليها عبرة لأولى
الألباب
الصفحه ٦٨ : قدمنا ذكرها فأجابه إلى ذلك فلما
انصرف بهرام جوبين بنى النعمان القنطرة التى ذكرنا.
وتسير من هذه
القنطرة
الصفحه ٧٣ : البلدان مثله صلابة وجودة. ويقال أن رسولا
لملك الروم [أرسل] إلى المأمون (٥) وهو بمرو فدفع إليه كتابا فلما