الصفحه ٣٤ : وصفها معلومات أبى دلف أنها كانت على ربوة ومحاطة بأسوار قوية وبها
بحيرة طبيعية من أصل بركانى على ما يبدو
الصفحه ٣٦ : . (٥٣١ ـ ٥٧٩) بنقل النار من «الشيز» و «الران» إلى «البركه»
فإنه يفسر تحديد «البركة» يوصف أبى دلف بأنها
الصفحه ٤٠ : يورد وعنوان مدينة «الران» لكنه يقتبس رأى أبى دلف. أن «الران» أو «أران»
تعنى منطقة فى أرمينيا (ياقوت
الصفحه ٦٢ : أبو نواس إلى البدال فأجابه. فلما قضى حاجته من أبى
نواس غدر به وامتنع عليه فقتله أبو نواس ولم يسكن
الصفحه ٦٥ :
وقبابها وبيوتها شيئا. وزعموا أن هذه الدار من عمل الذى صور «شبديز» (٤).
(وهذا الخبر أيضا
نظنه من وهم أبى
الصفحه ٦٦ : : ج ٣ ص ١٦٩).
(٦) فرهاذ : بطل
ايرانى شعبى على معرفة عظيمة بفن البناء.
(٧) الكلام هنا عن
وادى نهر آب
الصفحه ٩٢ :
«قارون» ومجراه الرئيسى الغربى «آبى دز» «دزفل رود) والشرقى فى آب جرجر (غرغر) (مسروقان)
وفى القرن العاشر
الصفحه ٩٤ : من واد (١) [و] يعرف بشور آب (٢) وبها آثار كسروية يسيرة. ومنها إلى «رام هرمز» (٣) وهذه مدينة جليلة
الصفحه ٩٦ : مخطوط مشهد «خيل»
(٤) السوس (شوس).
مدينة فى الشمال الغربى لخوزستان على شط نهر «آب شور» قرب آثار «سوز
الصفحه ٩٧ : ملوككم وأهل الرياسة
منكم وهو قاتلكم
__________________
حكم الأب المقتول
سبعة أشهر وبعد موته أعلن ابنه
الصفحه ١٣ : الرائعة عن حياة ولغة بنى ساسان السرية يشهد على معيشته
الطويلة الملتصقة بهؤلاء القوم.
وصلة أبى دلف بمئل
الصفحه ١٦ : مرة. (٣)
ونص هذه التصنيفات
السابقة للمؤلفين الثلاثة وبالتالى نص أبى دلف استخدم فى عدة ابحاث تتعلق
الصفحه ١٩ : أبو دلف إلى معالم أصفهان
ومدن خوزستان وعندها ينتهى الكتاب. ومرارا ما يستدعى وصف أبى دلف تعبيرات مثل
الصفحه ٢٠ : أبى دلف شخصيا لبعض المدن والبلاد تستدعيه
كلماته التى يعبر بها عن وصف معالم هذه الأمكنة مثل : «يقولون
الصفحه ٢٥ : بالاتحاد مع «وشمجير».
ويذكر ه. ف.
امدروز (٢) ان تاريخ وفاة ابى الفضل السائر ٣٤٥ / ٩٥٦ ـ ٥٧.
__________________