الصفحه ٢٨ : المد بدل الهمزة ، وظهور ألف الوقاية فى نهاية الفعل الناقص المسند إلى
ضمير المتكلم ، وعدم صحة أسما
الصفحه ٢٣ :
والمعلومات ذات
الطابع السكانى عن أرمينيا وجرجان وبعض مناطق خرسان. (١)
وفى مؤلف أبى دلف
يظهر
الصفحه ٧٤ :
وبعدها إلى الكرج (١) ولا آثار كسروية بها بل فيها آثار لآل أبى دلف (٢) وأبنية حسنة جليلة تدل على
الصفحه ١٤ : العلم.
وإلى عداد هذا
النوع من المؤلفات ينتسب وصف رحلة أبى دلف وهى الرحلة التى حفظت بعض قطعها فى معجم
الصفحه ١٢ : من
التأكيد يمكن القول بانتساب أبى دلف إلى
__________________
(١) من الممتع أيضا
الإشارة إلى
الصفحه ٦ :
أذربيجان وأرمينيا
وجورجيا أوردها ياقوت نقلا عن أبى دلف. وتتميز هذه المعلومات بالوضوح والتحديد
الصفحه ٨ : ومكان مولد ووفاة أبى دلف لكنه عاش بدون شك فى القرن العاشر فى الجزء الشرقى
من الخلافة. وقليل من المعلومات
الصفحه ٩ : ) الذى أورده فى الفهرست (انتهى منه فى ٣٧٧ / ٩٨٧) ويتعلق بمعرفته الشخصية
ومعلوماته عن أبى دلف
الصفحه ١٥ : (١). ووضع موضع الشك ما ذهب إليه بعض العلماء من النفى البات
لحقيقة رحلة أبى دلف والمادة الحقيقية فى رسالته
الصفحه ٣٧ :
(وهذا القول أيضا
من زيادات أبى دلف) (١).
ومن أعاجيب (٢) هذا البيت أيضا (٣) أن كانونه (٤) يوقد
الصفحه ٧١ : إلا معدن حجر «سنباذج» (٢) قد ظهرهم (٣).
ووراء قرية أبى
أيوب المعروفة بالدكان (٤) قرية على فرسخ فيها
الصفحه ٥ : يمتد
العمل إلى رحلة أبى دلف حتى حلول عام ١٩٣٦. وقد عبر كراتشكوفسكى عن رغبته فى دراسة
وطبع كلتا رسالتى
الصفحه ٧ : رحلات ويجدان تأكيدا لذلك فى
المعلومات الفقيرة عن حياة أبى دلف. وقد ترتب على هذا اختلاف فى التعليقات
الصفحه ٢٢ :
وما يلفت النظر
قبل كل شىء اهتمام أبى دلف بمعرفة أساس أو اصل مختلف المعادن المفيدة. ويرجع ذلك
حسب
الصفحه ٢٤ : ولم يحتفظ بها ، وبمقارنة مخطوط
مشهد مع نص ياقوت والقزوينى يتضح انهما استخدما «رسالة» ابى دلف فى تحرير