الصفحه ٢٨ : من اختلاف القراءات المهمة. وأخيرا أشرنا إلى عيوب ومناقص كتابة بعض
الكلمات فى المخطوط. إلا أن بعض
الصفحه ٣٣ : ) إلى عشرة مثاقيل (١٢) صبغ صلب رزين الا أن فيه يبسا قليلا. ونوع آخر يقال له
السجابذى (١٣) أبيض رخو رزين
الصفحه ٣٤ : ومنها نبعث أنهار صغيرة. والواقع أن وجود
المياه فى البحيرة يكسبها صفة المناعة. الا أن عمق البحيرة عند أبى
الصفحه ٣٥ : «ياقوت» إلا أنه عند ياقوت «قرارة» وفى المخطوط تقرأ «قرار».
(٢) وحدة قياس الطول.
وهناك نوعان من الذراع
الصفحه ٤٠ : المنطقة بين آراك وكورة. إلا أن الكلام هنا
عن مدينة «الران» الواقعة على بعد ٤ فراسخ (٢٤ كيلومترا) غير معروف
الصفحه ٤٣ : »
(٣) فى مخطوط مشهد «جامد»
(٤) يعنى (حسب ابن
سينا) مفهوما واسعا يتعلق بطرق دوائية معدنية. إلا أن أبا دلف
الصفحه ٤٩ : هذه الصحراء خمسة آلاف قرية أو أكثر خراب ، إلا أن
حيطانها وأبنيتها قائمة لم تتغير لجودة التربة وصحتها
الصفحه ٥٢ : السهم من خاصرته لأنها
أرق موضع وجد فيه منفذا ولم أر مثل هذا الماء إلا فى بلد «التيز» (٧) والمكران
الصفحه ٥٣ : الحيات من الجوف إلا أن التركى خير منه وأقوى.
وبها ابسنتين (٧) جيد «وانيتمون» (٨) صالح وبها «أسطوخوذوس
الصفحه ٥٥ : (٦) ذنوبك وأنا القيها فى الصحراء ويقرر فى نفسه الغفران
والتجاوز. وليس هذه السنة فى شىء من الأديان كلها إلا
الصفحه ٦٣ :
وبمرج القلعة
مدينة حسناء باردة الهواء جدا وفيها مياه باردة. وعندها قلعة تشرف على بساتينها
إلا أنها
الصفحه ٦٥ : أثر فى داخلها إلا أثر دار يقال
أنها كانت عجيبة. وقد شاهدنا بها شيئا عجيبا فى سنة أربعين وثلاثمائة
الصفحه ٦٩ : إلا عند أبى دلف فقط ومينورسكى يربط
بينه وبين «مندراباد» (مينورسكى : أبو دلف. ص ٩٦).
(٥) شاه مروان بن
الصفحه ٧٠ : : هذا الاسم لا يوجد إلا فى هذه «الرسالة الثانية» لأبى دلف وفى اقتباس
مجهول من الرسالة عند ياقوت
الصفحه ٧٤ : .
(٤) طليحة (عند ياقوت
طلحة) بن الأحوص الأشعرى : لا نجد ذكر اسمه عند ياقوت إلا فى اقتباس من «الرسالة
الثانية