الصفحه ١٤ : وكذلك بعض المؤلفات الأخرى من هذا النوع من المصادر الأولية إلا
أنها استمرت تحيا فى نطاق الاقتباسات
الصفحه ٤٨ :
وواسط (١) ولا ينصبغ الصوف بواسط الا به وهو أقوى من المصرى. وبها
وبأردبيل وهذه الجبال التى تقدم
الصفحه ٦٤ :
«البندنيجين» (١) فيسقى النخل بها ولا أثر بها إلا حمات ثلاث وعين إن احتقن
انسان بمائها أسهل إسهالا عظيما وأن
الصفحه ٧١ : .
ذهبية كلها إلا أن الفحم بها قليل وينفق على ذلك مقدار ما يحصل منه ولا ربح فيه.
ولا حمة فيها ولا معدن بها
الصفحه ٧٥ : ، وثلاثة أرطال خبز ،
ودانق توابل ، وقنينة خمر صاف فمن صدق بذلك وإلا فلينطح رأسه بأى أركانه شاء. وهذا
الحصن
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٨٧ : دخلها إنسان فى قلبه هوى وشرب من مائها ، زال العشق عنه. والأخرى أنه لم يرمد
بها أحد قط. ولا معدن فيها إلا
الصفحه ٨٩ : الصين فبلغ ما أراد
وانصرف وحمل بعض ما كان جعله فى القصر وبقيت له فيه أموال وذخائر تخفى امكنتها إلا
أن
الصفحه ٩٠ :
شبيهة بالأبنيه
القديمة. ولمائها خاصية فى اظهار البغاء والأبنة (١) قل من يسلم من ذلك إلا من أقل
الصفحه ٩٣ :
العاشر كانت القناة تصل حتى سوق الأهواز إلا أن حسب رواية الاصطخرى «مجراها توقف
بدون ماء على بعد فرسخين من
الصفحه ٥ : مباشرة
إلا سنة ١٩٣٥ عند ما انعقد فى ليننجراد المؤتمر الدولى عن الآثار والفنون
الإيرانية. وعندها أحضرت
الصفحه ٩ :
ه فى ظعنى وفى
حلى
تغايرن بلبثى و
تحاسدنى على
رحلى
فما أنزلها إلا
الصفحه ٢٤ : مخطوط
مشهد لكن هل استخدم ياقوت مخطوط مشهد هذا نفسه؟ هذا سؤال لا يمكن تقريره نهائيا
إلا بعد مقارنة كل
الصفحه ٢٥ : طبرستان تحت اسم مستعار «السائر». وتحت مثل هذا الإسم
المستعار فى الأدب يذكر ابو الفضل السائر إلا ان تاريخ
الصفحه ٢٦ :
إلا ان ذاخر الدين
المرعشى وهو من اعظم مؤلفى تاريخ طبرستان يذكرانه فى سنة ٣٥٠ / ٩٦١ ـ ٩٦٢ قام