الصفحه ٨٧ :
حسن يحمل إلى
العراق يعرف بالبسطامى. وبها خاصيتان عجيبتان أحدهما أنه لم ير عاشق قط من أهلها
ومتى
الصفحه ٩٣ : ويصب إلى الباسيان (١) والبحر (٢). ويخترقها وادى المسرقان (٣) وهو من ماء «تستر» أيضا ويخترق عسكر مكرم
الصفحه ٩٤ :
حسن عجيب متقن
الصنعة معمول من الصخر المهندم يحبس الماء على أنهار عدة وبإزائه مسجد لعلى بن
موسى
الصفحه ٩٥ : يوجد هذا الكبريت فى غيرها. وأن حمل منها
إلى سواها لم يسرج. وأن أتى بالنار من غير «دورق» واشتغلت فى ذلك
الصفحه ٩٧ : وكانت قد أخذت معها عدة غلمان مرد من أبناء ملوك
فارس وألبستهم البسة الجوارى وقالت لهم ان ملك العرب قد قتل
الصفحه ٣٦ :
عظيم الشأن منه (١) تذكى نيران المجوس إلى المشرق والمغرب (٢) وعلى رأس قبته هلال فضة (٣) هو طلسمه
الصفحه ٤٢ :
الرعونة وإن سقطت
منه أو شىء منها (١) اعتراه حزن لذلك فبكى (٢) وبها حجارة بيض
غير شفافة تقيم
الصفحه ٥٧ : وغيرهما
وكان على بن مر الطائى صاحبها ممدحا يقصده الشعراء فينصرفون عنه باللهى حتى غلب
على البلد صنف من
الصفحه ٦٦ :
على فرس من حجر
عليه درع لا يخزم من الحديد (١) شيئا يتبين زرده ، والمسامير المسمرة فى الزرد لا يشك
الصفحه ٧٠ : سماطين من قصر اللصوص الى موضع المطبخ وبينهما أربعة فراسخ فيتناول بعضهم
الغضائر من بعض اليه وكذلك من
الصفحه ٧٣ :
وبها ثور وسمكة من
حجر (١) حسناء الصنعة يقال إنهما طلسم لبعض الآفات التى كانت بها. وبها آثار للفرس
الصفحه ٧٩ : رهائن. وأكثر فاكهة «الرى» من هذه
الجبال. ويقيم الورد بالرى أربعة أشهر ، ويؤكل بها المشمش والاجاص
الصفحه ٨٤ : دون الاهوازى. ووردها غير ذكى.
وبها جماعة يتعاطون الحذق بعلم النجوم. وبها معادن زاجات وشبوب منها الشب
الصفحه ١٢ :
الذين يتقاسمون ما
يأخذونه من الثياب والسلاح بعلة الغزو ومنهم من «أشرك بالهبر» أى قاسم شركاءه ما
الصفحه ١٥ : قام
المستعرب الألمانى رور ـ صوير من جديد بترجمة وتحليل «الرسالة الأولى» لأبى دلف عن
رحلته فى الصين